في هذه المحاضرة يستكمل معنا الدكتور جورج حبيب بباوي شرح طقس السجدة، فيوضح لنا لماذا هناك صلوات ورفع بخور من أجل الراقدين، ولماذا يصلى طقس السجدة خارج الهيكل؟ كما يجيب عن سؤال عما إذا كانت فترة الانتظار بعد الوفاة هي فترة نمو للشخص المنتقل، وإلى أي حد يختلف ذلك عن التعليم عن المطهر في الكنيسة الكاثوليكية؟
أحد العنصرة – 4 (العنصرة وطقس السجدة – 2)
التعليقات
مواضيع ذات صلة
Related Posts
- أحد العنصرة - 3 (العنصرة وطقس السجدة -1)
طقس السجدة هو احتفال بحلول الروح القدس في أورشليم في زمن البطريرك مكاريوس، وتعبر هذه…
- أحد العنصرة 1- عيد حلول الروح القدس
أحد العنصرة هو عيد حلول الروح القدس ليس على الآباء الرسل فقط، بل على الكنيسة…
- رسائل تعزية إلى أحد الأخوة
إننا نحب الجسد لأنه الموطن والسكن الحقيقي للنفس. هو لحم ودم الروح، ولكن الروح أحياناً…
تعليق واحد
سلام ونعمة
…………………
شكرا دكتور جورج ان حضرتك رديت علي سؤالي بخصوص حلول الروح في العالم عموما و في المؤمنين خصوصا…..احب اوضح ان انا قبطي ارثوذكسي ابا عن جد و اعلم ان الكتاب المقدس هو جزء من التسليم و التقليد الكنسي الرسولي لأنه خبرة الكنيسة الحية عن علاقة الوحدة الحميمة بينها و بين الله.
أنا طلبت تدعيم الإجابة من الكتب المقدسة (انفاس الله) و هو تعبير التسبحة القبطية عن النصوص الكتابية. أما سبب طلبي استخدام الكتاب المقدس دون اقوال الآباء هو نقاش دار بيني و بين احد زملائي من البروتستانت فحينما قلت له ان الاباء اثناسيوس و …قاطعني و طلب الدليل من الكتاب المقدس ان الروح القدس يحل في العالم كله و ليس المؤمنين فقط. و كان هذا سبب السؤال الذي طرحته في الموقع و أظن ان إجابة حضرتك مع إجابة بعض الأساتذة و الاخوة ممن طرحت عليهم الموضوع قد أوفت الرد علي الموضوع.
شكرا مرة اخري و ربنا يقويك و يثبتك و يثبت شعبه في الأمانة المستقيمة إلي النَفَس الاخير .