ولعل المثقفون العرب لا يعرفون أن الكتبَ سلعٌ تباع، وأن كل كتاب له أسباب دون أن يكون له انتماء أكاديمي، فهو لا يرقى إلى مستوى العلم، بل هو في دائرة البحث والتكهن. ولا زالت مخطوطات صنعاء في اليمن التي لم تُنشر كلها، تؤكد لنا أن التاريخ يسبق النص، وأن التاريخ هو عادات وصلوات واحتياجات البشر التي صاغت كل النصوص.
.
تعليق واحد
استمر في كتاباتك حول هذا الموضوع وردودك المتألة العزم
نتابعك باستمرار!