الكنيسة جسَّدت المسيح عبر تاريخها

          وصلتُ إلى قناعةٍ بأننا لا نريد الحوار، وأننا نتحفز لمطاردة كل من يختلف معنا في الرأي. ولكن، لدينا حقائق تُوصَف في الفقه الإسلامي بما هو معلوم من الدين بالضرورة، وهي تلك التي قام عليها الإسلام طوال أربعة عشر قرنًا وصانها من أن تكون عرضةً للشك في صحتها.

ورغم أننا لا نقول أو نكتب ما هو معلوم من الدين بالضرورة، إلَّا أننا سجَّلنا عبر 1900 من تاريخ أم الشهداء، الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، أن قانون الإيمان هو الحد المألوف والمعروف لكل مسيحي يعترف به عند الانضمام إلى الكنيسة، ويحيا ويموت وهو على لسانه إن كان قادرًا على النطق أثناء سكرات الموت. وطوال الـ 40 سنةً الماضية لم يكن لدينا خلافٌ على قانون الإيمان.

تنزيل الملف

The_Church_personified_Christ_throughout_its_history.pdf

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مواضيع ذات صلة