دُهِشتُ للعاصفة الإعلامية التي أهاجها البعض بخصوص تناولي من الأسرار الإلهية، دون سببٍ معقول. ولكن، متى كان للشر سببٌ معقول؟
أول كل شيء، أسجِّل الشكر، كل الشكر للأب محب أولاده قداسة البابا تواضروس الثاني، عطيةِ الله، الذي طلب من نيافة الأنبا سيرافيم، فتفضَّل بزيارتي وفي معيته الأب اسطفانوس، حاملين معهما الكلمة المتجسد..
8 تعليقات
مبروك للدكتور جورج حبيب المناوله من جسد الرب ودمه وشكرا لقداسه البابا تواضروس الثانى
ربنا يبارك في عمرك وصحتك
وتشارك المايده السماويه دايما
وانت في الاصل لم تفارق المسيح
سراج فوق المناره .. سراج لم يوضع قط تحت المكيال
صلي لاجل اولادك يا ابانا
ربنا يبارك حياتك يا دكتور جورج
و نحن جيلا جديدا بعضنا يبحث و يعرف قدر العمالقة الذين تتحدث عنهم دائما في محاضراتك الصوتية مثل الاب متى المسكين الذي لمس الآباء فكرا و الانبا غريغوريوس الرجل الشريف كما تلقبه، و انك بتحملك هذه التجربة أظهرت لنا قدر تعاليم القمص مينا المتوحد و القمص ميخائيل ابراهيم و مدى أهمية كثير من المراجع التي تذكرها في كتبك او تذكرها في المحاضرات، نحن ننظر تجلد كلا من الاب متى المسكين و الانبا غريغوريوس كأمثلة واضحة على جيل تعب بالحروب سياسيا و الفساد الاجتماعي
و لكن الخطر أيضا يكمن في الانفجار الذي بدا ولا نعرف إلى أين سوف يأخذنا، انفجار البعض بأسم الآباء بغير دراسة أيضا، و كما كان البعض يتمسك بأفكار العصر الوسيط تحت مسمى التعليم الكنسي، سوف يقوم تيار مضاد له يقتحم الآباء منتقي من تعاليمهم جوانب غير مكتملة و يقدمها على أنها الارثوذكسية، اذا اعانك الله المرحلة القادمة تحدثنا عن أساسيات الدراسة الأكاديمية و الفكر الأكاديمي للدراسات اللاهوتية و الطقسية، لأن الجيل الذي تتلمذ على يد القمص متى المسكين من رهبان لم يتبقى منهم الكثير
اخيرا اشكرك إلهي في يسوع المسيح الذي يعطي الجميع نورا من خلال تعاليمه المقدسة ان نكون جميعا اعضاء حية لسلام و بنيان الكنيسة
آمين
اخواتنا القائمين على الموقع سلام لكم. ياريت تطمنونا على صحة الدكتور جورج. مع تمنياتنا له بدوام الصحة والعافية.
سلام حمدا لله علي شخصكم الكريم بنجاح العملية وما اسعدني اكثر هو تواصلك باصرار مغ الكنيسة ممثله فى ابائنا . افرح اكثر حين تزور مصر ونفرح بوجودك وسطنا انا واثق ان ربنا معاك ويحفظ شخصكم الكريم واسرتكم من كل شر ارجوا صلواتك
شكرا لشكرك لقداسة البابا تواضروس الذى امر بتناولك واثبت انه يتبع سيده.
مبروك نعمة التناول
والشكر للبابا تواضروس علي تفهمه وعدم انسياقه خلف خلافات نستطيع القول إنها سياسية أكثر منها عقائدية
والف سلامة علي حضرتك
فى احضان القديسيين
تحيا مع حبيبك ومخلصك الرب يسوع