عندما نأخذ المياه المقدسة لمنازلنا، فإننا بالرشِّ، نضع هذه المنازل في تدبير خدمة الرب. ونحن مثل المياه، نلنا تقديساً لا تمحوه الخطية لأن “نعمة الله والعطية بالنعمة التي بالإنسان الواحد يسوع المسيح قد ازدادت لكثيرين” (رو 5: 15)، ولذلك يحذِّرنا رسول رب المجد من أن نقارن الخطية بالنعمة “ليس كالخطية هكذا أيضاً الهبة” (رو 5: 15).
سوف يبقى اسم “عيد الغطاس” علامةً لغويةً تذكِّرنا بأن المعمودية هي بالتغطيس؛ لأننا نعتمد مثل سيدنا وملكنا كلنا ربنا يسوع المسيح.
تعليق واحد
روعه الرب يباركك يا دكتور من مجد الى مجد