أي تعليم لا يكون هدفه الاتحاد بالمسيح، يصبح تعليماً فاشلاً. من ضمن نماذج الصلوات الليتورجية الفخمة التي تؤكد على هذا المعنى أوشية الإنجيل والتي تقول فيها الليتورجية: “لأنك أنت هو حياتنا كلنا وشفاؤنا كلنا ورجائنا كلنا وقيامتنا كلنا”. المسيح هو مركز حياتنا. كيف تعبر الليتورجية عن ذلك. هذا هو موضوع هذه المحاضرة الذي يطرحه علينا الدكتور جورج حبيب بباوي.
كيف نسترد التقوى الأرثوذكسية المودعة في صلواتنا الليتورجية؟
التعليقات
مواضيع ذات صلة
Related Posts
- عقيدة التأله في الكنيسة الأرثوذكسية
رسالة إلى الشعب القبطي من حضرة الأب المتروبوليب أنطونيو بيكولا بخصوص عقيدة التأله في الرد…
- الدالة التي لنا حسب صلواتنا الأرثوذكسية
يسأل أحد القراء الأعزاء عن عبارة: "ليس لنا دالة عند ربنا يسوع المسيح"، الواردة في…
- الشفاعة في الحياة واللاهوت والخبرة الأرثوذكسية
إنكار الشفاعة هو إنكار للكنيسة جسد المسيح، وهو أيضاً إنكارٌ للقيامة التي غيَّرت الكيان الإنساني.…
تعليق واحد
كلام حياه