إذا تمسًّكنا بأي هدف زماني، فإن هذا الهدف يجلب علينا الإخفاق والحزن؛ لأنه لا مجال بالمرة لبقاء ما هو زماني: الأولاد – المال – الصحة – الصيت – العمل – صداقة الناس.
الأبدي يجب أن يسبق ما هو زماني، ويعيد ترتيب الزمانيات حسب الاحتياج، وحسب مدى مساعدتنا في الالتصاق بالرب.
كل ما نراه ذاهب، وكل ما نملك زائل، والباقي هو الرب يسوع.
صلاة
يا يسوع أنت حياتي، ولا أريد أن يكون لك مكان ثانوي في حياتي، بل أن تكون أنت الملك والرب والمخلص الذي يملك الكل.