ويجيء الأب متى المسكين كعلامة فارقة لا يمكن أن تخطئ العين مكانها وأهميتها في تراثنا القبطي. فما هي مميزات ومكانة الأب متى المسكين في وسط الفراغ الرهيب الذي أحاط بالوعي الكنسي نفسه؟
والجواب يجيء من خلال الدراسة المتأنية التي لا يمكن أن تخطئها العين التي لديها وعي بالتاريخ وتطور الفكر القبطي خلال 700 سنة، أي منذ نياحة بولس البوشي حتى كتابات حبيب جرجس وغيره من رواد النهضة.
تنزيل الملف
Father_Matta_Al-Maskeen_after_five_years.pdf