اتحادنا بالرب يسوع هو محور وقلب الصلوات، وهو الغاية التي لأجلها تجسد الرب وصُلِبَ وقام. كيف تعبِّر الليتورجية عن هذه الغاية؟ ماهي مظاهر هذا الاتحاد؟ ماذا يعني أن هناك مصيراً واحداً للإنسان في يسوع المسيح هو مصير يسوع المسيح نفسه؟ ذلك هو موضوع هذه المحاضرة التي يحلق فيها بنا الدكتور جورج حبيب بباوي في آفاق الليتورجية.
الاتحاد بالرب في سرِّ الشكر
التعليقات
مواضيع ذات صلة
Related Posts
- سر الشكر (الإفخارسـتيا) في الكنـيـسة الأرثوذكسـيـة
وإذا كان القداس الإلهي ذو طابع رمزي، فلأن القداس الإلهي تكوّن واتخذ هيكليته في بادئ…
- الاتحاد بالمسيح، وقراءة دقيقة لواقع الفكر اللاهوتي المعاصر في الكنيسة القبطية في الـ 50 سنة الأخيرة
الخلق الجديد ليس فكرةً، ولا هو تصور خيالي في العقل، ولكنه تم أولاً في المسيح…
- تأملات في الصوم
صوم النفس، أو صوم العقل، أو صوم القلب هو صوم الحياة العقلية والنفسية، صوم الفكر…