أمَّا نحن، فقد علَّمنا الابن الوحيد درس المحبة الأول، وهو محبة الآب، ولذلك لم يتكلم عن الله، بل عن الآب. والكلام عن الله خاصٌ بكل الأُمم، أمَّا الكلام عن الله الآب فهو خاصٌ بنا نحن الذين نؤمن بأن الله هو آب ربنا يسوع المسيح، ولذلك السبب مَن يعرف الله كخالقٍ فقط وكإلهٍ فقط لا يرتفع إلى رتبة التبني.
الثالوث القدوس: توحيد وشركة وحياة (الكتاب الأول)
التعليقات
مواضيع ذات صلة
Related Posts
- الكتاب المقدس
نقدم للقراء الأعزاء الكتاب المقدس العربي الذي تم إعدادة بواسطة الرهبانية اليسوعية (الجيزويت). وقد تم…
- المسيح والمسيحي وشركة الجسد الواحد
سوف نرى عبر الصفحات التالية أن التعليم الرسولي يؤكد إن صلتنا بالرب يسوع ليست صلة…
- الثالوث القدوس: توحيد وشركة وحياة (الكتاب الثاني)
التدبير هو رسمٌ إلهيٌ مُعلنٌ في الزمان وأساسه في الأزل. مُعطى لنا حسب النعمة، ولكن…
3 تعليقات
Hi There,
Read about Abbot Sophronius from Dr. Bebawi’s website
http://georgebebawi.com/Bebawi/Church%20Fathers%20Bios/Abbot%20Sophronius.htm
God bless
George
god bless u
ربنا يباركك يا دكتور جورج على العظات الجميلة دي للأباء العظام اباء الارثوذكسية