يظهر مما يحدث في كنائسنا في مصر في الوقت الراهن أن لدينا ثلاث نقاط ضعف تحكم تصرفاتنا: الأولى، أننا لم نستوعب بعد التطورات التي طرأت على التراث المسيحي العالمي. والثانية، هي انعدام الإفراز والتمييز. والثالثة عدم الأخذ في الاعتبار الحراك المجتمعي الذي نقل مصر نقلة نوعية بعد ثورتين. كيف أثرت هذه النقاط الثلاث في المجتمع المسيحي، وما هي الآثار المرتقَبَة، ذلك ما يعرض له في هذه المحاضرة الدكتور جورج حبيب بباوي، ويجيب عن سؤال عن قواعد الإفراز الخاصة بالتعليم، وما مدى أثر عدم استيعاب الكنيسة للتراث المسيحي العالمي على الكنيسة القبطية.
الحالة الفكرية السائدة في كنائسنا في مصر الآن
التعليقات
مواضيع ذات صلة
Related Posts
- مقتل المسيحيين في مصر
لا إمكان لأحد أن يعرف من يموّل قتل المسيحيين في الشرق. الأمر على ضخامة وسياسة…
- تأملات في الصوم
صوم النفس، أو صوم العقل، أو صوم القلب هو صوم الحياة العقلية والنفسية، صوم الفكر…
- الشركة في الطبيعة الإلهية
عندما كتب الإنجيلي يوحنا "الكلمة صار جسداً وسكن فينا" (يو 1: 14)، فقد وضع أول…
3 تعليقات
د. جورج …سمعت هذة المحاضرة اكثر من مرة ..وسأسمعك كثيرا لانك لا تتكلم الا بروح الثالوث …انى وكثيرون يحسدونك على ايمانك القوى الفوﻻزى …ازاى يصبح ايماننا هكذا فوﻻزيا ؟؟؟؟
شكرًا جزيلا يا د. چورچ. تنسمنت رائحة الحق في كل كلمة. ربنا يرحم العالم من ظلمة اخر الايام.
تحيه شكر وتقدير الى استاذى صاحب الفكر المستنير د.جورج ابنك جورج عبد المسيح الفرقه الثالثه بالكليه الاكرايكيه الانبا
صباحى
01289802899