الخطية والموت هما وجهان لعملةٍ واحدة، هما ليسا مرحلتين ينتقل بينهما الإنسان. في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي ما الذي تفعله الخطية في الحياة الإنسانية، وماذا تعني حياتنا الأبدية في ربنا يسوع المسيح، كما يجيب عن سؤال عن النواحي الإيجابية في مقابل سلبية الخطية والموت.
الخطية والموت والحياة الأبدية في الرب يسوع المسيح
التعليقات
مواضيع ذات صلة
Related Posts
- الخليقة الجديدة في المسيح يسوع
أتشرف بأن أقدم لك أيها القارئ العزيز الجزء الأول من رسالة الدكتوراه كما قُدِّمَت إلى…
- مكانة الإنسان في المسيح يسوع
مكانة الإنسان في المسيح يسوع موضوع من الموضوعات الرئيسية في اللاهوت الأرثوذكسي، لذا يعرض الدكتور…
- قيامة الإنسان والكون في المسيح يسوع - المئوية الأولى
أخبرني يا مَن تفتش بلهفةٍ عن تناقضات في كلمات الرب. هل أنت تفتش بقدرة الشريعة…
تعليق واحد
هو تعليق قد يكون بسبب سوء فهمى لكلام قامه مثلك او عن عدم علم منى
على قولك ان نفس الانسان الحى هى روحه
فالقول انه لا تمييز بين النفس و الذات او الروح غير دقيق
والا ماذا قصد المسيح بان من اراد ان يتبعه فلينكر ذاته او من يضيع نفسه من اجله يجدها او ان لم تمت حبة الحنطه فحتما النفس غير الروح التى لا تتلف او تنكر او تضيع او تموت لانها من الله وانما تضئ او تظلم وتفرح تبتهج او تخزى و تشعر بالعار
ولكن ارى ان اعظم ما قلته فى محاضرتك هذه بل اعظم ما قلته فى تاريخك هى ان الخطيه هى سجن للانسان فى الماضى و كذلك ماقلته عن المحبه و ايضاحك انها فى حقيقتها وعمقها فعل موجه ومفيد للانسان نفسه قبل ان يكون موجه لاى شخص اخر محبوب او غير محبوب