عندما صدرت مقالات اللاهوت المقارن تباعاً بمجلة الكرازة، أرسلت عدة خطابات لقداسة البابا شنودة أطالبه فيها بالكف عن مواصلة النشر، وإن كان لديه ما يقوله عن العقيدة، فليكن ذلك من خلال التسليم الكنسي، وأن يكون للآباء الصوت الأول، والشهادة الجامعة المانعة؛ لأنه تبين لنا بفحص هذه المقالات أنها تخلو من العودة إلى التاريخ الكنسي ومصادر التعليم اللاهوتي الأرثوذكسي: الآباء والليتورجية، ولكن قداسة البابا لم يكف عن النشر، بل صرح في أكثر من مناسبة أنه يشك في أصالة كتب آباء الكنيسة، ولذلك فكل ما ما كتبه الأنبا شنودة تحت اسم اللاهوت المقارن لا علاقة له بأي لاهوت نعرفه، فلا هو لاهوت أرثوذكسي، ولا بروتستانتي، ولا كاثوليكي، وإنما هو مجرد آراء شخصية تفتقر إلى مرجعية التعليم الرسولي. وإن كان من حق كل مسيحي أن يكتب ويؤلف، إلاَّ أنه ليس من حق أحد أن يوجه لغيره اتهامات عقائدية لا وجود لها إلاَّ في عقله هو. كما أن حشد أكبر عدد من المؤيدين والأنصار ليس دليلاً على صحة التعليم؛ لأن العبرة بالمرجعية لا بعدد الأتباع.
لذا جاء هذا الكتاب كمحاولة منا لدراسة منهج الأنبا شنودة في الكتابة وما هي النتائج التي تترتب على هذا المنهج وذلك في ضوء التسليم الكنسي لآباء الكنيسة.
27 تعليق
عقبال الجزء الثانى والثالث والرابع والخامس والسادس والسابع …. والمئة والسابع عشر … الخ
هو ليه ما فيش فهرس في الكتاب.ياريت يتم وضع فرس و إعادة النشر مرة أخري
مش مهم تنشر هذا التعليق المهم يوصل للدكتور جورج
رجاء من د جورج وكل القائمين علي الموقع … بالاضافة الي الرد علي قداسة البابا شنودة … ان يعطوا القليل من وقتهم للرد علي من يهاجمون الكنيسة وابائها مثل د يوسف زيدان علي صفحات المصري اليوم … والا ستقنعونا ان هذا الموقع وهذه الجهود هي للتشهير يالبابا شنودة من منطلق شخصي وليس دفاعا عن الكنيسة القبطية الارثوذكسية … رجاء الاهتمام
المحبوب فى المسيح يسوع والعالم والاهوتى والمصلى والمهموم بالتعليم الآبائى د جورج حبيب متعكم الثالوث القدوس بالصحه والعافيه وأسرتكم الكريمه وبعد سأدخل الى صلب الموضوع دون مقدمات كما نعلم انا وغيرى كثيريين ان موضوع ..التأله..من ضمن الموضوعات التى هوجمت بسببها فى كتاب بدع حديثه للانبا شنوده وذكر على سبيل التندر انها شرك بالله كما هو الفكر الاسلامى والمفاحأ ة التى اذهلتنى هى الموجوده ….بكتاب طبيعة واقنوم…. للقمص تادرس يعقوب ملطى وهو بحث قدمه ابونا تادرس يتعلق بالخلاف اللفطى والمصطلحى بين الكنائس الخلقيدونيه وغير الخلقيدونيه والمتعلق بطبيعه المسيح كما نعلم والمفاجأة تتمثل فى الاتى البحث مقدم فى اكتوبر 1987 الى الانبا بيشوى سكرتير المجمع ولكافه اعضاء المجمع المقدس لدراسته ومراجعته لتقديمه الىمجلس حوار لاهوتى مشترك للكنائس الارثوذكسيه والقمص تادرس يعقوب يقوم بشكر الانبا بيشوى واعضاء المجمع المقدس على دراسه ومراجعه البحث والذى تم تقديمه بعد ذلك الى اللجنه الخاصه بالحوار الاهوتى والذى لايحتاج الى توضيح ان البحث يمثل رأى الكنيسه الارثوذكسيه المصريه والمدهش والعجيب انه على سبيل المثال وليس الحصر صفحه 26 مكتوب بالنص ..بخصوص التأله كأساس رئيسى للاهوتياتنا افسح الطريق لطبيعه المسيح الواحده الاهوتيه وان التأله بحسب اللاهوت السكندرى يعنى عوده الانسان بكليته الى اصله كصوره الله بالشركه فى الطبيعه الالهيه التأله ليس تصحيحا لنفس الانسان فحسب وانما لكل الطبيعه الانسانيه اى اصلاح نفسه وذهنه وجسده وارادته الخ وتبع ذلك بقول للقديس مقاريوس الكبير ..لو كانت الطبيعه البشريه بقيت منفرده فى عريها ولم تنتفع بالاختلاط اى.. بالمعاشره..والشركه مع الطبيعه السماويه الفائقه ما كانت قد آلت الى شى صالح… وذكر صفحه24 عباره القديس اثناسيوس وهى ..ان كلمه الله صار انسانا لكى نصير نحن آلهه والامثله كثيره بالبحث ولكن حتى لا أطيل وهذا ليس فكر ولا كلام ابونا تادرس يعقوب ولا د جورج حبيب لكنه فكر وكلام الاباء الذى اقره الانبا بيشوى والمجمع المقدس سنه 1987 وعاد المجمع ورثيسه وسكرتيره يناقض نفسه والتاريخ والاباء والتعليم الصحيح ويهاجم د جورج حبيب في مفارقه عجيبه وغريبه واعجب العجاب ان تخرج البدع الحديثه من المجمع المقدس المدرن جدا ولاتعليق والامل والرجاء فى صحوه بالروح القدس للاستناره والحياه دمتم معافين فى الثالوث القدوس وصلى من اجلى
أويد اقتراح الأخ مينا .. لاهوتى بثقل الدكتور جورج حبيب بباوى سيعطى ثقل عند رده على العربى المتأسلم يوسف زيدان ، خصوصاً ان هذ سوف يعطى “شعبية” لأصحاب الايمان الارثوذكسى القويم فى اوساط الشعب القبطى البسيط الذى لم يبادر و لا واحد من اساقفته الأجلاء فى الرد على زيدان.
أرجول يا دكتور جورج ، رجاء من قارىْ جيد و متابع و مؤمن بكتاباتك أن ترد على زيدان ، أنا واثق ان ردك سيكون قوى و مفحم ، انك رجل قوى و لم نعتاد منك على السكوت حينما يكون العالم فى حاجة لصوت الحق.
كنت متوقعه و منتظره من د. جورج
جاري التحميل , ثم الاستمتاع بالقراءة
دمتم في النعمة
الكتاب رائع وصعب جدا من الناحية التاريخية ومن الناحية الاهوتية عندما قرات الكتاب شعرت اني جاهل بمعني الكلمة ولااعلم شي في الاهوت لكن الواحد بيتعلم الرب يفتح اذهنا لنفهم فعلا ونتمتع بحلاوة التعليم عن الاهوت في الحياة العملية وليس معلومات ذهنية جافة والرب يباركم امين صلوا لاجلي
اشكر الرب من اجل دراستك وتدريسك الاهوت وعلى هذا العمق الروحى ولكنى اضم صوتى الى الكثير من اخوتى ان يتم الرد على كتابات كثيرة ضد الاهوت واخص بالذكر (يوسف زيدان) الذى يحتاج هو الى وقفة مع نفسة لانة يكتب ضد اعظم شىء فى الوجود وهو تجسد الابن اعلم ان لكل شىء وقت وانا انتظر
سلام المسيح إلى العالم الجليل الدكتور جورج حبيب
أود شكرك لكل ماتقدمه من دراسات في هذا الموقع المبارك, كما أود شكر ادارة الموقع لاستجابها لحذف ملف (إكرام لمعي) من موقعنا الأرثوذكسي فلا نريد أي دراسة مهما كانت مصادرها من أي شخص هرطوقي, فنحن بنعمة المسيح وبتعليم الآباء قادرين على طرح و مناقشة أي مسألة تخص كنائسنا الأرثوذكسية دون احاجة إلى رأي البروتستانت أو غيرهم, و أكرر شكري ثانية لحذف مقالة الطلاق و الزواج لإكرام لمعي, فلطالما هاجم هذا الإسان تعاليم الكنيسة الأرثوذكسية و من العار أن نضع له مقالة في هذا الموقع المبارك. والآن سأستمتع بكتابك الأول و بانتظار بقية السلسلة. و ربنا يبارك تعب محبتك.
اذكروني بصلواتكم
شكرا علي هذا الكتاب فكتاب بدع حديثه ما هو الا افتراء وتلاعب بالالفاظ ولسنا نعلم ما هي مؤهلات الانبا بيشوي حتي يكتب في الاهوت وعلي فكره الانبا ايسوذوروس اسقف دير البراموس تم حرمانه ظلم ايام البابا كيرلس الخامس وهو يعد من فطاحل العلماء فهم اكملوا مكيال ابائهم الرجاء نشر هذا الكتابات ونريد ان اتواصل مع الدكتور جورج حبيب عن طريق الايميل والرب يباركم
انا اعلم ان الاب متي المسكين والانبا غريغوريوس من اكبر علماء الاهوت فلماذا يتم التطاول عليهم هكذا وما هو دورنا كتلاميذ لهم انا مش قادر اشوفهم بيتهانوا او بقولوا عليهم مهرطقين واسكت عاوز اعمل حاجه انا قرات معظم كتب الاب متي راينا في اسلوبه المسيحيه كما هي شي لايوصف من العلم والتقوي انا حزين علي قيادات الكنيسه القبطيه فلسان حال الاب متي يقول الرؤساء اضطهدوني بلا سبب لكن مهما حاولوا مش هنترك كتب احنا تلاميذه الرجاء التواصل معي
كَم أَحوَجَنا نَحنُ الَذينَ في الإِيمان المَدعوينَ أَبناء لِلسَيِد الرَب الإِلَه بِبَساطَة وَوُضوح إِلي:
+ أَن نُدرِك الرَب الإِلَه مِن مَصادِر عِدَة مُتَنَوِعَة (مِن كُلِ الخَلِيقَة عَلي تَنَوُعِها) وَعل رَأس المَصادِر الكِتاب المُقَدس، والخِبرَة الحَياتِيَة الشَخصِيَة.
+ كَيفَ (في أَي وَضع وَمِن أَي مَنظور) يَراني الله، وَكَيفَ أَراهُ؟!
(يَراني إِبنَهُ بِكُلِ ما لِذَلِكَ مِن أَبعاد وَمَسئوليات حُبِيَة، وَأَراهُ أَبي.)
+ قَصدَ الله مِن نَحوِ كُلِ الخَليقَة.
+ كَيفَ يَظَلُ المُؤمِن في وَضع المَوعوظ؟!.. هَكَذا يَنظُر لِنَفسِهِ، وَكَذا يَنظُر إِلَيهِ الخادِم (كَاهِن أَو مُتَلمِذ).
+ هَل فَقَط التَسليم يَتِم بَينَ إِكليروس فَقَط أَو عَلي مُستَوي الخِدمَة اللِيتورجِيَة؟!.. أَينَ الشَعب المَخدوم كُلَهُ مِن ذَلِكَ؟!.. ثُمَ أَوَليسَت تَعاليمُ الأَباءِ هِيَ أَيضاً لِلتَسليمِ المُباح لِلعامَة التي إِفتَداها رَبَنا وَسَيِدُنا.. أَم لَازِلنا نَعتَبِرُها حِكراً عَلي الإِكليروس كَما كانَ قَديماً بالنِسبَة لِلكِتابِ المُقَدَس؟!
+ لِماذا نَظِنُ أَيضاً أَنَ الرَب الروح القُدُس يَعمَل في بَعض الإِكليرُوس أَو الأَفذاذ وَقَديماً في الأَباءِ القِدِيسين، وَلِوَقتِنا لا يَعمَل (لا يَكشِف وَيُعلِن) لِلعامَة المُؤمِنَة؟!
+ لِماذا لا يُكشَف لِعامَةَ المُؤمِنين حَقيقَةَ وَأَبعاد القَداسَة (كَدَعوَة لِلكُلِ وَليسَ لِحَظوَة، وَهيَ تَكريسُ حَياة وَليسَت لَقَب بَعدَ الإِنتِقالِ يُمنَح)؟!
+ مَتي سَتُوضَعُ الحَقيقَة أَمامَ المُؤمِنين فيما يَخُص أَعمال الإِنسان الصَلاحِيَة (حُدودِ فِعلِها وَأَبعادِها) وَعَمَل الله الخَلاصي، وَلا يُشرَك بِعَمَلِهِ الخَلاصي بِزَجِ أَعمالِنا كَأَنَها تُكَمِل عَمل فِداءِهِ الكامِل لَنا وَكَأَنَهُ ناقِص؟!
+ مَتي سَنَنظُر بِعَينِ الإِعتِبار والتَقدير لِلكَهَنوت الخاص (عِلاقَةَ الإِنسان بالرَب حَبيبَهُ، وَصَلواتِهِ التي هِيَ ذَبائِح عَقليَة يَرفَعُها الإِنسان وَبِعَمَلِ الروح مَعَهُ عَلي مَذبَح جَسَدِهِ) كَما نَظرَتُنا لِلكَهَنوت العام (كاهِن وَمَذبَح وَذَبيحَة مُقَدَسَة)؟!
لِعَلي واحِد كالسامِري الصالِح لَم تَكُن لَهُ شَراكَة في الكَهضنوت العام أَيامَهُ، وَكانَ مَشكوكاً في صِحَةِ إِيمانِهِ، وَلَكِن كانَ لَهُ كَهنوتَهُ الخاص يَحياه (عِلاقَة شَخصِيَة حَيَة مَعَ الرَب الإِلَه) فَكانَ لِأَجلِ ذَلِكَ قَلبَهُ مَملوءُ رَحمَة، والكاهِن واللاوي لا.
أُؤَكِد أَنَني بِحَسَبِ الكَنيسَة فَأَنا أَرثوذُكسي مَصري (قِبطي)، ولا أَحضَر خِدمَة بِأَي كَنيسَة تَتبَع الإِخوَة الإِنجِيليينَ بِكُلِ أَطيافِهِم، وَلَكِني أُسَجِل بِكُلِ الشَجاعَة أَنَني حَزينٌ لِحَذف دِراسَة لِلأَب الخادِم إِكرام لَمعي، وَلا يَدفَعُني إِلي ذَلِكَ مَصلَحَة شَخصِيَة فَأَنا لَستُ مِن المُتعَبينَ المُعَذَبينَ بِطوابير طَلَبِ تَصريح زَواج، وَلَكِني ضِدَ التَمييز العُنصُري عَلي خَلفِيَة الدين أَو الطائِفَة أَو اللُون أَو الجِنس والعِرق.. يا كُلِ مُخادِع لِنَفسِكَ والأَخَرين قَبلَ أَن تَفتَخِر بِأَرثوذُكسِيَتِكَ إِفتَخِر بِأَنَكَ لَستَ سارِقاً أَو زانِياً أَو نَماماً أَو قاتِلاً بِكَلامِكَ (لِمَن يَختَلِفَ عَنكَ كالقِس إِكرام لَمعي وَغَيرِهِ).. لِنُقَدِمَ أَرثوذُكسِيَتِنا لِلعالَمِ عَلي مِثالِ الأَنبا أَنطونيوس وَبولا وَمقار وَأَثناسيوس وكِيرِلس السَكَندَري وَيوحَنا ذَهبي الفَم وَوِليم كاري وَسبِرجِن وَيُوحَنا بُول الثاني وَتِرِيزا وَكَثيرين.. كُلِ جَاهِل سَيَفتَضِحَ أَمرَهُ وَلو بَعدَ حين إِن لَم يَتُب.. أَمين.
تَابِع
أَعلَم بِأَخِرِ كَلامي في الرَد السابِق أَنَني سًقتُ ضِمنَ الأَمثِلَة العَظيمَ مَن هُم مِن قِديسي كُلي الطَوائِف الأَرثوذُكسيَة الشَرقِيَة والأَنطاكِيَة (الأَرثوذُكسِيَة والكَاثوليكِيَة والإِنجِيلِيَة).. هَذا لِلعِلم قَبلَ أَي تَعليق.. أَمين.
رب واحد ايمان واحد معمودية واحدة
رب واحد ايمان واحد معمودية واحدة انا فرد من الكنيسة القبطية ولست من درجات الاكليروس ولكن تستهوينى القراة والبحث عن الاصول الايمانية ولكم سعدت عندما وجدت هذا الموقع ليروى ظمأى فلقد قرأت عن الكنائس الشرقية والغربية الارثوذوكسية والكاثوليكية واسباب الانشقاق من منظور كنيستنا القبطية والتى أثق بها كثيراً وافتخر بأن البابا شنودة رئيسها فهو بحق ذهبى الفم وأثناثيوس القرن ال 20 و 21 اطال الله فى عمره وثبته على كرسيه
من الواضح أن كنيستنا تتحمل عبىء الدفاع عن العقيدة المسلمة من الاباء القديسين أمثال أثاناسيوس وكيرلس عامود الدين و اغريغوريس و ديسقورس وذهبى الفم وغيرهم من أباء مجمع نيقية و أفسس و القسطنطينية ووقوف اسقف روما القديس يوليوس مع البابا اثاناثيوس وكذللك وثوق سلستينوس اسقف روما السابق للاون بالبابا كيرلس كل هذا العرض لكى أذكر من نسى عراقة وقوة الكنيسة القبطية المتمسكة و المحافظة على التعاليم النقية وانه لكم عانت من شطح الافكار ؤهرطقة بعض اباء القسطنطينية امثال نسطور و أوطاخى وأتمنى الا ينزلق احد بفكره ويتمسك برأيه قبل الرجوع الى تعاليم الاباء وتفسيراتهم وكذللك عرض فكر كل من الكنيستين على الاخر من خلال ورقة بحث مستفيض لكى لا يحدث قطيعة مثل ما حدث فى مجمع خلقدونية وأرجو الرجوع الى كتاب ” 100 سؤال و جواب فى العقيدة المسيحية الارثوذكسية للانبا بيشوى اعداد الشماس الدكتور سامح حلمى صفحة رقم 119 و 120 من الكتاب” وذللك ليتضح مفهوم كنيستنا عن تأليه الانسان ونتجنب ما حدث من سوء فهم عن غير قصد فى موضوع طبيعة الله بعد التجسد هل هى طبيعتين كما يقول الاباء اليونانيين أم طبيعة واحدة وهذا قد وضح الاتفاق بين العائلتين ورفع الحروم بعد أنعرض كل طرف مفهومه والذى ادى الى تفهم وجهة نظر كل كنيسة وأتمنى أن يكون هذا الخلاف عن تأليه الانسان هو اختلاف فى الشروحات واستخدام تعبيرات يونانية فلسفية
رجاء خاص من نيافتكم ارسل كل ما يتعلق باللوترجية من كيفية عمل القربان ولماذا لايضاف ماء الى الاباركة فى القداس ولماذا لا تمسح القربانة بالماء رمذاً للمعمودية ولماذا تختلف طقوس القداس بين معظم الكنائس الارثوذكسية أليس المصدر واحد وهو السيد المسيح وأريد معرفة كل شىء عن كنيستكم وشكراً صلوا من أجل الوحدة المرجوة
الأخوه الأحباء سلامأ لكم
على فكره يادكتور جورج انا منتظر ردك على كتاب بدع حديثة من سنين كلنا نعرف أن د. جورج حبيب أكبر عالم لاهوتي مصري الان
وبالنسبة للأخ شنوده صفوت أنا فرحان جدا بردودك وفرحان اكتر انك متتلمذ على كتب الأب متي المسكين فكتاب واحد من كتب أبونا متي بكتب سيدنا البابا كلها ، ده غير كده كمان عايذ اقولك يااخ شنوده اني
د. جورج حبيب نفسه ده تلميذ مين ؟؟ د. جورج حبيب تلميذ الأب متي المسكين . وده واضح للجميع طبعا
انا عملت موقع ياجماعه اسمه http://www.allmaskeen.jeeran.com
والموقع ده هتلاقي فيه كتب لأبونا متي اذا طلبت الكتب دي هنبعتهالك لحد البيت مجانا .
وممكن تشترك ونبعتلك كل شهر مجموعة كتب قيمة جدا مجانا
والشحن لحد البيت مجانا برضه
تحياتي مره تانيه للدكتور جورج حبيب بالرغم انى عارف انه مش هيقري التعليق ده لانى بعتله قبل كده اكتر من تعليق ومردش على واحد فيهم هوه اكيد مشغول شويه زده اللى منعه من الرد بس انا برضه بحب تعاليمه وكتبه جداا
وبشكر الأخ شنوده صفوت تلميذ ابونا القديس العظيم متى المسكين
حقيقة اول ما رأيت الكتاب توقعت انه مجرد رد على كتاب بدع حديثة و لكن عندما قرأته إكتشفت انه ليس مجرد رد بل تراث أبائى لاهوتى عميق جداُ
لقد ادركت ما معنى الخلاص فى المنظور الارثوذكسى و اكتشفت اننى محتاج لكى اعرف ارثوذكسيتى على حق فما استلمته من كنيستى فى مدارس الاحد اكتشفت انه ليس له علاقة بالأرثوذكسيه إطلاقا
اشكرك يا دكتور جورج على تعب محبتك فى اظهار الحق و ارجو ان تعجل من إصدار الجزء الثانى
[…] الرد على كتاب بدع حديثة – الكتاب الأول […]
أؤيد و بشدة كتاب بدع حديثة لصاحب الغبطة و القداسة سيدنا الحبيب بطريركنا حبيب المسيح ثالث عشر الرسل و خليفة القديس مرقس الرسول سيدنا البابا شنودة الثالث
فالبابا شنودة الثالث صاحب فكر لاهوتي سليم مصحوب بنعمة الروح القدس
كما أؤيد قرارات المجمع المقدس لكنيستنا القبطية
ربنا يديم رعايتك للكنيسة حتي مجيء السيد المسيح الثاني يا سيدنا قداسة البابا شنودة
أؤيدك و أؤيدك و أؤيدك يا قداسة البابا شنودة الثالث
و أؤيد جميع كتبك القيمة صاحبة الفكر السليم و الاهوتي العميق
سوال بسيط للأخ رامى سعيد شكري
ممكن حضرتك تقولى ايه السند القانونى والآبائى الذي أستند عليه المجمع المقدس في محاكمة وحرمان الدكتور بباوي؟؟ كيف يُحاكم ويحرم شخص لم توجه له الدعوة اساساً لحضورة محاكمته !!!
ربنا يفتح بصيرتنا كلنا
سلام ونعمة
…………………
استاذ رامي سعيد، اين هي المناقشة الموضوعية سواء لكتاب بدع حديثة او الرد عليه، تأييد حضرتك لقداسة البابا لن يغير شيء من الموضوع و لا من الأخطاء الموجودة في الكتاب و التي ليست فقط تتناقض مع روح و كتابات الآباء بل و مع صلوات الكنيسة القبطية التي تمثل خبرتها المعاشة.
أما تلقيب قداسة البابا بثالث عشر الرسل فهذا ليس لقبه بل لقب بولس الرسول فيلسوف المسيحية، يا سيدي الفاضل ده الكنيسة لما حبت تلقب البابا اثناسيوس لقبته بالرسولي مش ثالث عشر الرسل
…………………….
استاذ يونان ما هي خطوات التسجيل في (جيران) و هل خدماتها الخاصة بكتب الأب متي المسكين متوفرة في كل العالم العربي ولا في دبي فقط.
أخي الحبيب يوحنا المصري …. لست بقاضي حتي أصدر حكما علي أحد فكل شخص حر في في تكوين عقيدتة و هو المسئول عن أفكارة سواء كانت صالحة او غير صالحة … كل ما أقصدة انني أقدر و أؤيد الجالس علي كرسي مار مرقس و هو قداسة البابا شنودة الثالث أطال اللة حياتة حتي المجىء الثاني للسيد المسيح
فالبابا شنودة الثالث ( لست أهلا حتي اكتب عن قداستة ) صاحب فكر سليم مصحوب بتعاليم الكتاب النقدس و تعاليم الاباء الرسل … و كل ما يقدمة لنا من كتب نافعة لحياتنا … و هذة الكتب أجدها تتوافق مع الكتاب المقدس و تعاليم الرسل
ولست أفبل من و جهة نظري اي كتاب يحتوي علي افكار مضادة لقداستة
وهذا هو رايي الشخصي الذي يحق لي وحدي في تكوينة
أخي الحبيب يوحنا … صدقني لست أدين أحد ولست ضد أحد
كل ما في المر أني أقدر و أؤيد البابا شنودة لاجل سلامة الكنيسة
أشكرك علي محبتك و أمنظر ردك
الكتاب كان هيبقي رائع، لو كنت بس اهتميت بالرد الاكاديمي فقط، وبطلت تهتم بالشخصيات والافراد، انا عجبني الكتاب، بس مش معقولة عشان اقرا رد ارثوذوكسي مجبر اعدي علي كمية صفحات كتيرة اوي عن ذكريات اتلكاتب ومواقفه مع قداسة البابا، أرجوك ركز علي المحتوي اللاهوتي عشان كتير ميهمهمش خلافاتك مع قداسة البابا وعايزين يعرفوا اللاهوت الارثوذوكسي فقط، ومش عايزين يدخلوا في خلافات شخصية ما بينكم والا ضيف علي اسم الكتاب التوضيح ده عشان محدش يفتكره كتاب لاهوتي فقط !!! لاني مش ممكن افر من بين كل عشرين ورقة ملاقيش منهم محتوي دراسي غير خمسة ستة
كتابك رائع وعاجبني ومحتفظ بيه ، بس ياريت تهتم باللي باقولهولك لو فعلا هدفك نشر الوعي الارثوذوكسي مش الخلافات الشخصية
شكرا علي الكتاب الرائع اللي اعتز اني محتفظ بيه 🙂
أخي الحبيب (باحث عن الحق الارثوذكسي )
سلام ربنا يسوع يشملنا جميعا ….
لقد فرحت بردك الموضوعي علي تعليقي و لكني و قفت عند نقطتين و هما :
الأولي : لست أجد من وجهة نظري أخطاء في كل ما يكتبة قداسة البابا شنودة الثالث .. و هذا هو رأي الشخصي الذي يحق لي وحدي في تكوينة
كما اعتقد أن هذا هو رأي الكثير من الشعب المسيحي و غير المسيحي
و أقول لك يا أخي أن قداسة البابا شنودة الثالث ليس بحاجة لشهادة شخص مثلي …
ثانيا : تلقيب قداسة البابا شنودة بثالث عشر الرسل … هذا ايضا رأي الشخصي … اذا كان الرسل قد ذهبوا ليبشروا بالسيد المسيح .. فالبابا شنودة الي يومنا هذا يبشر بالسيد المسيح للعالم كلة
ياأخي أنظر حولك لتري كم من كنائس بنيت في عهدة في جميع أنحاء العالم … كم من عظات القاها للعالم كلة … كم من أباء و رعاة أقامهم لنا … كم من كتب صحيحة تتفق مع تعاليم الكتاب المقدس و الرسل و الاباء قدمها لنا … كم من معاهد دينية انشأها لنا … و الكثير و الكثير ….
يا أخي
هذا هو رأي أن كل ما يكتبة لنا قداسة البابا شنودة صحيح ليس بة أخطاء
كما يحق لك أن تعترض علي رأي و هذا هو رأيك
وهذا هو رأي طالما أن لكلينا رأية الخاص
يا أخي لما لا نلتف حول الكنيسة لاجل سلامها خصوصا هذة الايام ؟؟؟
ربنا يسوع المسيح يديم لنا و علينا حياة و قيام سيدنا قداسة البابا شنودة الثالث و شركاؤة في الخدمة الرسولية أبائنا المطارنة و الاساقفة لكنيستنا القبطية …
, لك جزيل الشكر يا أخي العزيز
سلام ونعمة
………………….
أشكر محبتك يا استاذ رامي و لكن لي ايضا ملاحظتين
1- ان تأييدك لكتاب بدع حديثة و غيره من الكتب هو تأييد من (وجهة نظرك)
و الكنيسة علمتنا أن معيار صحة اي فكر عقيدي أو نسكي هو توافقه مع اختبار الكنيسة الجامعة و إيمانها ككل و لا مكان للآراء الفردية.
2- بالنسبة لسلام الكنيسة…..هل لسلام الكنيسة يجب ان نترك فكر مشوه لاهوتيا ليحتل هو المكانة العظمي في العقول و لا ننادي بالتغير و العودة للأصل الأرثوذكسي الصحيح. نعم انا معك ان الهجوم علي شخص قداسة البابا و كتاباته قد يكون فرصة لمتصيدي الكنيسة خصوصا في ايامنا هذه،و لكن نحن في المسيح لا نهتم بمن هم من خارج و بما يعملون لأن الرب قادر علي مثل هؤلاء و قد مر كثير منهم علي الكنيسة فذهبوا و بقيت الكنيسة،نحن نهتم بالحظيرة لأن الرب اقتناها بدمه و دعك من ملايين البسطاء الذين يتخذون من قداسة البابا مثلا لا لكتاباته و لا لشخصه بل لأنه البابا. هناك كثير من المسيحيين تربوا (فقط )علي كتابات البابا و بالنسبة لهم هي الإيمان لأنهم لم يقرأوا كتبا لأحد غيره و للاسف تم وضع البابا ككيان معادل للمسيحية و للارثوذكسية بدلا من وضع الإيمان الجامع ككقاعدة للحق. اصلي للرب أن يديم علينا حياة و قيام الكنيسة جسده الجامع للمؤمنين كأعضاء حية.
صلواتك….
أخي العزيز باحث عن الحق الأرثوذكسي
سلام ربنا يسوع يشملنا جميعا … أشكر محبتك الكبيرة
أقترح عليك أن نتناقش في ما ترأة خاطئا في كتاب بدع حديثة بغض النظر عن كتاب الرد علي كتاب بدع حديثة
في انتظار ردك
سلام ونعمة
……………….
استاذ رامي
اعتراضاتنا على كتاب بدع حديثة موجوده فى كتابات دكتور جورج حبيب بباوى
فلاداعى لإعادة اختراع العجلة و تكرار ما سبق قوله من قبل
انصحك ان تدرس كتابات دكتور جورج و لو عندك اعتراض أو توضيح أتفضل ناقشه قدام الجميع
كتاب دكتور بباوى موجود علي الموقع و إذا كان لحضرتك اعتراض فأبدا أنت النقاشو ليس نحن … فنحن قد تقدمنا خطوة فى الحوار بطرح كتاب دكتور جورج ،و الدور عليك هو بقى
صلواتك………..
*قصدي الدور عليك انت بقي
و انصحك ايضا أن تقرا كتاب
أقوال مضيئة لآباء الكنيسة
http://www.4shared.com/document/mQaMgBAQ/___.html
ابونا متي رد علي كتاب بدع حديثة باقوال الآباء و معلمي الأرثوذكسية