وصل إلى الموقع سؤال من إحدى القارئات، تقول: فى الصوم العلاقة المقدسة بين الرجل وزوجته، كيف تكون الفترة المضبوطة؛ لأن الآراء كثيرة بحيث أننا لا نعرف الصح من الخطأ؟ وهناك سؤال خاص جداً: هل لو كان هناك علاقة مقدسة قبل 12 م، هل يحق أن أتناول، لأن الكثير يعثروننى فى هذا لو تم، ويشعروننى أنني اذنبت وليس لى توبة، أو أن الزواج قيد؟
وإجابةً على هذا السؤال، يقدم الدكتور جورج حبيب بباوي ثوابت الإيمان الأرثوذكسي بهذا الخصوص.
3 تعليقات
أحيي بشدة أستاذنا الدكتور جورج حبيب على هذه الدراسة التاريخية ، وأستغل هذه المناسبة لأعبر عن احتياجنا الشديد للدراسات التي تتناول تاريخ الطقوس ، والنصوص العبادية من ألحان وتسبحة وصلوات مختلفة . هذا أمر مهم جدا للباحثين اللاهوتيين كما لكل الشعب القبطي. ياحبذا لو تسنى الوقت والطاقة لأستاذنا فيتبنى هذا المنحى بقدر الاستطاعة ، الرب يعوضه عن تعب محبته أجرا صالحا سمائيا .
الأستاذ الدكتور جورج حبيب بباوى أشكرك على شجاعتك المستمدة من الحرية الحقيقية التى منحها المسيح لأولاده تلك العطية المجيدة التى هى الحرية لا يزال الكثير من الذين يدعون أنفسهم مسيحيين لا يعرفون عنها شيئاً بل و يخافون منها الرب يبارك حياتك
أخي الحبيب أؤكد لك أن هنال بعض الرجال انحرفوا خارج العلاقة الزوحية بسبب تطرف اصحاب التسلط الكهنوتي من الكهنة والذين اقتحموا غرف النوم ودخلوا بتطفلهم في أدق التفاصيل الزوجية بين الرحل والمرأة وحرموا العلاقة الزوحية بقانون اخترعه الحهلة منهم بأن العلاقة الزوجبة قبل التناول بثلاثة أيام وبعد التناول بثلاثة أيام .هم عميان قادة عميان حولوا سر الزيحة المقدس إلي علاقة نحاسة. إذا قلنا سامحهم الله . هل سيسامحهم على تنجيسهم للأسرار وما فعلوه بالذين انحرفوا بسبب أفكارهم النجسة عن الأسرار!!!!!!!!!!!!!