لقد كان من المستحيل على الموت أن يسود على مَن هو الحياة. وكان من المستحيل على مَن أعطى القيامة للأموات مثل لعازر وابن الأرملة، أن يظلَّ في قبضة الموت. هكذا لم تعد قبضةُ الموت تُمسكَ بأحدٍ من البشر؛ لأن حكمَ الموت سقَطَ تماماً. الحكمُ كان عامّاً للكل، والقيامةُ أيضاً للكل، ولكن لا يستفيد منها الكل.
المسيح قام، وأقامنا فيه ومعه (3)
التعليقات
مواضيع ذات صلة
Related Posts
- المسيح قام، وأقامنا فيه ومعه (2)
ما أعذب أعياد القديسين والشهداء، فهي تعطينا إحساساً عميقاً بأننا لسنا نذكرهم فقط، بل…
- المسيح قام، وأقامنا فيه ومعه (1)
الموتُ قابعٌ في فكرنا. نراه في الآخرين ونحسُّ به نحن أنفسنا؛ لأن كل شيء…
- صعود المسيح
صعود ربنا يسوع بالجسد الذي جاز به الولادةَ الناسوتية، والذي به ذاق الربُ الموتَ، ثم…