يعزي الدكتور جورج حبيب بباوي، وأسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية كنيسة مصر في انتقال قداسة البابا الأنبا شنودة الثالث، الذي انتهت رحلته بعد مرض طويل، ورقد في سلام، سائلين له الراحة الأبدية في ملكوت ربنا يسوع المسيح. وبرقاد الأنبا شنودة يكون قد انتهى جيلٌ من رواد النهضة القبطية، سبقه القمص متى المسكين، والأنبا يؤنس والأنبا غريغوريوس، والشهيد الأسقف الأنبا صموئيل، وغيرهم من رجال الإكليروس والعلمانيين الأتقياء.
نرجو من الله أن يمنح السلام والقيادة الحكيمة للكنيسة، وأن يكون اختيار من هو أفضل تعبيراً عن القداسة والحكمة وبُعد النظر، والرؤيا الواضحة لهموم الوطن والكنيسة؛ لكي يسعد شعب مصر بسلام ورفاهية وحرية يستحقها؛ لِما فيه من أصالةٍ وعراقة.
دكتور
جورج حبيب بباوي
11 تعليق
لك كل الاحترام يا دكتور جورج
الرب يعزيك ويعوض تعب محبتك وهكذا هم الرجال تظهر معادنهم يوم الشدة.
شكرا لك يا دكتور جورج و ولا عجب فهذا هو روح الحق الذى يملأك . بارك الرب فيك و جعلك قدوة ومثال على الدوام . وليهب الرب الاله لكنيسته وشعبه الراعى الذى يرعى شعبه حسب صلاحة و فصل كلمة الحق بالاستقامة
تعازينا من القلب لك ولجميع من احب المغفور له. فله الرحمه ولكم طول البقاء. آمين. اخي دكتور جورج لقد وجدت بك الاخ المحب، لقد وجدت بك المعلم الصادق. وانا اسأل الله ان يزيدك علمأ ومعرفةً لكي تعطينا فليلأ من نور المسيح.
محاكمة الفكر وليست محاكمة الشخص … هذا ما نتعلمه من أستاذنا الدكتور جورج حبيب . الرب يعزينا جميعا ويعوضنا عن رجل – شئنا أم أبينا ، اختلفنا أم اتفقنا معه ، فهو أسطورة وعلامة بارزة جدا في تاريخ الكنيسة القبطية المعاصر .
You have taken a very good step towards the healing process of the wounds of the body of Jesus Christ. May God repose the soul of the beloved father the thrice beatified HH Pope Shenouda and gives comfort and peace to us all. Above all give the church a leader that shepherd the flock to the port of peace.
شكرا أستاذى الدكتور جورج فقد نهلت من علمك الكثير وبك أحببت علم أقوال الأباء وتعمقت فيه
مازال معدنك اصيل وأعتقد الحب الذى كان يجمعك بقداسة البابا مازال مزروعا فى قلبك
نطلب نياحاً لنفس أبينا مثلث الرحمات الأنبا شنودة الثالث.
كل الاحترام و التقدير و الاجلال لسيادتك دكتور / جورج ، طبيعى أن من يمتلئ من نعمة السيد المسيح و الروح القدس تكون هذه أخلاقه ، فمن ثمارهم تعرفونهم.
دكتور جورج /
كل يوم يزيد اعجابي بشخصك من كافه النواحي
فلاهوتيا , استفدت من سيادتكم و كتاباتكم الكثير و كنت و الرب وحده يعلم من الغيورين عليك جدا
و انسانيا , ها انت تثبت ان روح الله يسكن فيك بحق و المسيح يثبت فيك وانت فيه
صلي من اجل كنيستك القبطيه لكي يهبها الرب راعيا يحي التراث الابائي بها مره اخرى و يعيدها الى امجادها كما كانت سالفا
اصلي للرب ان يحفظك ذخرا للقبطيه الارثوذكسيه
هذا عهدنا بك مصرى ارثوذكسى اصيل .. وابن بلد يظهر معدنك فى الملمات لاهوتى ابائى بارع .. وكمان صعيدى منياوى .. اتفقنا او اختلفنا فقد كان للمنتقل كاريزما مميزه .. صلى يا دكتور من اجل ان يهبنا المسيح بطريريك يهتم بالتعليم الابائى وبالمهمشين والضعفاء .. والحراقيش .. اذا جاز التعبير وان يكون محبا لمصر ومحبا للخدمه وللمسيح غير محب للشكليات والبهرجه محب لليتورجيا ويكون رجل صلاه وان يبتعد بقدر الامكان عن السياسه وان يساهم فى ان تكون شخصيه المسيحى قويه مستنيره ناضجه مثقفه وان يكون للمسيحى حضور فى مجتمعه وفاعليه ومعافى فى فكره وفعله .. وصلواتك
هل من الممكن اعتبار الأنبا صموئيل شهيدا؟؟