صلوات القسمة في القداس الإلهي هي ترتيب سكندري قديم، وهي تعبِّر عن التقوى القبطية الأرثوذكسية الفريدة التي لا مثيل لها حتى في الكنائس الأرثوذكسية. في هذه المحاضرة يأخذنا الدكتور جورج حبيب بباوي في جولة يستعرض فيها معنا بعض المعاني اللاهوتية التي تحتويها صلوات القسم في المناسبات المختلفة، ثم يجيب عن سؤال عن معنى أن ربنا يسوع المسيح رئيس كهنة إلى الأبد، وعبارة الرب يسوع: “وأنا أُقيمه في اليوم الأخير”.
جولة في صلوات القسمة حسب طقسنا القبطي الأرثوذكسي
التعليقات
مواضيع ذات صلة
Related Posts
- دلالات دورة عيد الصليب في الطقس القبطي الأرثوذكسي
تذكرنا دورة عيد الصليب أمام أيقونات القديسين بأن ربنا يسوع المسيح هو حبة الحنطة التي…
- بمناسبة الجمعة العظيمة: الصليب في التراث الأرثوذكسي
هناك اتجاهان لفهم الصليب: الأول هو اتجاه الكتاب المقدس والآباء والذي تعبِّر عنه الليتورجية. والاتجاه…
- جولة في المقالات الأربع ضد الأريوسيين -1
في هذه المحاضرات يأخذنا الدكتور جورج حبيب بباوي في جولة سريعة، يستعرض فيها معنا بعضاً…