إذا كنت تفهم أن التجسد يعني تحول الله الى إنسان، فأنت مخطئ. وهذا – على أية حال – ليس تعليم المسيحية. فسوف تظل الفوارق بين الله وبين المخلوقات، ومع ذلك يتنازل الله ويتحِّد بكل مكونات الإنسان، ويظل في نفس الوقت الإله القادر على كل شيء. ولذلك أريد أن أسألك سؤالاً هاماً: ما هي الفوارق الضخمة الخطيرة التي تمنع اتحاد الله بالجسد والنفس الإنسانية؟
تنزيل الملف
Dialogue_on_Incarnation.pdf