يوحنا 17 مقطع فريد في الإنجيل المقدس، وهو يُعرف بصلاة المسيح الكهنوتية. يحمل معاني لاهوتية غايةً في العمق والعلو والطول والعرض. معاني لا حدود لها لأنه لا حدود لعمل الرب يسوع في تدبير خلاص البشرية، تلك البشرية التي أحبها الله الآب حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به. في هذه المحاضرة يبحر بنا الدكتور جورج حبيب بباوي في لجة المحبة الإلهية، ويكلمنا عن شركتنا في الثالوث القدوس، شركة المجد وشركة المحبة.
شرح الإصحاح السابع عشر من إنجيل يوحنا -5- شركتنا في الثالوث القدوس
التعليقات
مواضيع ذات صلة
Related Posts
- عطايا الثالوث في السرائر وفي كلمة الله
في هذه المحاضرة يطرح علينا الدكتور جورج حبيب بباوي موضوعاً هاماً، وهو في الحقيقة إجابة…
- حوار عن الثالوث مع دراسة لعقيدة الثالوث في الكتاب المقدس والآباء
قال لي صديق إن المسيحية هي ديانة مليئة بالمتناقضات، وعندما طلبت منه أن يعطي لي…
- شرح الإصحاح السابع عشر من إنجيل يوحنا -1- المجد الإلهي والمحبة الإلهية المستعلنة في صلوات الرب
يوحنا 17 مقطع فريد في الإنجيل المقدس، وهو يُعرف بصلاة المسيح الكهنوتية. يحمل معاني لاهوتية…