تقف عقيدة الثالوث خلف تاريخ محبة الله للإنسان، وليس ذلك فقط، بل هي تفسر هذا التاريخ وتشرحه وتبرره. ما الذي يعنيه أن يرسل الآب الابن؟ ولماذا اختص الابن بالإرسالية؟ ماذا يعني لنا استعلان بنوة الابن؟ كيف نصل إلى كمال الشركة في الثالوث؟ هذه الأسئلة وغيرها هي موضوع هذه المحاضرة التي يشرح لنا فيها الدكتور جورج حبيب بباوي كيف أن حقيقة الثالوث هي حقيقة العلاقة بين الله والإنسان.
عقيدة الثالوث، وتاريخ محبة الله للإنسان -2
التعليقات
مواضيع ذات صلة
Related Posts
- عقيدة التأله في الكنيسة الأرثوذكسية
رسالة إلى الشعب القبطي من حضرة الأب المتروبوليب أنطونيو بيكولا بخصوص عقيدة التأله في الرد…
- عقيدة الثالوث والحياة الكنسية -1
لا يمكن الكلام عن علاقة المحبة بين الله والإنسان بدون الثالوث. وإذا كان أساس المسيحية…
- كلمة محبة إلى شعب مصر: المواطنة أم التعايش؟
كلمة للدكتور جورج بباوي موجهه للشعب المصري بمسلميه ومسيحيه، دعوة للشعب المصري للإلتفاف تحت راية…