في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن علاقتنا بالمسيح لا تتوقف على ما في القلب من شعور، ولا على ما في العقل من أفكار، وإنما هي مغروسة في كياننا غرسًا أبديًا لا يمكن أن تمحوه الخطية أو الموت، ولا يمكن أن يُنزع منا. وبالتالي نحن لا نبدأ من الصفر، وإنما نعود إلى ما أخذناه في المعمودية والميرون.
في التدبير الروحي: أصل وحقيقة وجودنا في المسيح يسوع
التعليقات
مواضيع ذات صلة
Related Posts
- في التدبير الروحي: مخافة الله
هل مخافة الله موضوعٌ أصلي أم فرعي؟ الاتحاد بالمسيح هو الهدف الأساسي، وبالتالي مخافة الله…
- مراحل النمو الروحي في التعليم اللاهوتي الصحيح
هناك تعليم للموعوظين وللمبتدئين، وهو ما نجده عند كيرلس الأورشليمي، ويوحنا ذهبي الفم في العظات…
- استعادة الوعي بعمل المسيح لأجلنا في سر التدبير
الكلام عن السقوط ليس هو بداية اللاهوت المسيحي، فنحن في تعليم الرب لا نجد إشارةً…