ما هو أثر استخدام الكلمات العامة التي تصلح لأي عقيدة على حياتنا الروحية؟ ما هو أثر اسباغ البعد الماضوي على أحداث شركتنا في الله؟ ما الذي يعنيه إغلاقنا باب التاريخ، وأثر ذلك على خلاصنا؟ في هذه المحاضرة يبسط أمامنا الدكتور جورج حبيب بباوي مكامن الخطأ والخطر في الترانيم الحديثة، ويجيب عن سؤال عن سلطان الموت في العهد القديم والجديد، وسؤال عن عمل الإرادة في الحياة الروحية.
ما هو الخطأ والخطر في الترانيم الحديثة؟
التعليقات
مواضيع ذات صلة
Related Posts
- ما هو اللاهوت، وكيف يتكلم الآباء في اللاهوت؟
في كلامنا عن اللاهوت، يجب أن نتوقف عند حقيقة وجوهر الخطاب اللاهوتي. ما هو محتوى…
- ما هو معنى العبارة التي وردت في القداس الغريغوري (حولت لي العقوبة خلاصاً)
يقول الأب الكاهن في القداس الغريغوري: "أنت يا سيدي حوَّلت لي العقوبة خلاصاً"، حول هذه…
- تنويه بشأن ما نشر في جريدة الشروق، وما ينشر في الصحافة المصرية باسمي
أؤكد للقارئ القبطي لموقع الدراسات القبطية، أنني لم أكتب بالمرة لجريدة الشروق، وما نُشِرَ هو…
تعليق واحد
أود أن أعلم سيادتكم بخصوص الترجمة المشتركة للكتاب المقدس . مثل الكنيسة القبطية الارثوذكسية في إعدادها أستاذنا الدكتور موريس تواضروس عبد مريم – وفي حديث شخصى ودي معه أفاد بأنه إعترض علي الكثير من النصوص والكلمات أثناء عملية الترجمة ولكن للاسف مورست عليه ضغوط كثيرة ولم تأخذ اللجنة بما رأي من ترجمة تناسب النص الاصلي اليوناني وكما تعلم سيادتكم كم هو ضليع اللغة اليونانية .