يقول الرسول بولس الرسول في رسالته إلى أهل غلاطية 3: 13 إن المسيح افتدانا من لعنة الناموس، إذ صار لعنةً لأجلنا لأنه مكتوب ملعون كل من علِّق على خشبة. هل يمكن أن يصير المسيح الذي تصفه كلمات الليتورجية القبطية بأنه “طُهر العالم كله” لعنةً. ما هو المعنى الصحيح لعبارة الرسول بولس؟ وهل نحن افتُدينا من لعنةٍ؟ وهل موت الجسد هو جزء من لعنة الموت؟ ما هي علاقة الناموس بموت المسيح؟ تلك وغيرها من أسئلة يجيب عنها الدكتور جورج حبيب بباوي في هذه المحاضرة.
ما هو المقصود بأن المسيح صار لعنةً لأجلنا، وهل يعتبر موت الجسد جزء من لعنة الموت؟
التعليقات
مواضيع ذات صلة
Related Posts
- ما هو الخطأ والخطر في الترانيم الحديثة؟
ما هو أثر استخدام الكلمات العامة التي تصلح لأي عقيدة على حياتنا الروحية؟ ما هو…
- ما هو اللاهوت، وكيف يتكلم الآباء في اللاهوت؟
في كلامنا عن اللاهوت، يجب أن نتوقف عند حقيقة وجوهر الخطاب اللاهوتي. ما هو محتوى…
- الإفخارستيا - 7 ما هو المقصود بتعبير كسر الخبز؟
في هذه المحاضرة يجيب الدكتور حورج حبيب بباوي عن سؤال عن معنى تعبير كسر الخبز،…
تعليق واحد
كلام جميل ويحتاج الي تفسير بسيط سهل يصل باذن السامعين