كتِبت هذه الدراسة لكل من يفضلون الشهادة الحسنة على الصمت، وإلى كل ُأسقف وقس وعلماني وراهب وراهبة في كنيستنا القبطية المجيدة، تلك البقعة الطاهرة في أرض وتاريخ مصر التي لم تخضع للاحتلال أو الاستعمار، بل ظلت كنيسة الشهداء والآباء الظافرة بالحق الذي هو المسيح نفسه، الناهضة دائمًا من الأوجاع والقبر لكي تحيا وتشهد للأُرثوذكسية في الحاضر وفي المستقبل للأجيال الآتية، فالمستقبل هو وديعة الآتين بعدنا إلى الأبد حسب كلمات ُأوشية الاجتماعات، ولأن حكم الأجيال الآتية هو الحكم الأخير على ما نقول، وما يقوله الغير.
موت المسيح على الصليب
التعليقات
مواضيع ذات صلة
Related Posts
- المسيح والمسيحي وشركة الجسد الواحد
سوف نرى عبر الصفحات التالية أن التعليم الرسولي يؤكد إن صلتنا بالرب يسوع ليست صلة…
- عن التجسد
التجسُّد يمثل قلب وجوهر الديانة المسيحية. ولأن الله قد أعلن عن نفسه في الطبيعة الإنسانية،…
- عيد الصليب
عيد الصليب يا عيدنا اللي جوانا على طول الصليب اتغرس فينا في جرن المعمودية ورشومات…
2 تعليقان
رجاء في المسيح أعاده تنزيل الكثير من الكتب و الموضوعات لانها تلفت
كثير من كتب الدكتور جورج حبيب بباوي حصل عليها اتلاف في المكتبات المسيحية علي الانترنت