ما نريده من أمور زمانية يكبِّل العقل والقلب بما نختار. هكذا خلقنا الله. أن ما نشاء، يصبح من حياتنا حتى:
1- نتمتع به.
2- نتحمل مسئولية اختيارنا.
وعندما يرسخ الاختيار ويصبح من حياتنا، أحياناً يحاول أن يأسرنا ويكبل إرادتنا، لذا علينا أن نتحرر من كل اختيار سابق بأن نعود إلى:
– الاختيار الأبدي الباقي، وهو يسوع.
اختر يسوع كمخلص، وهذا يعني أن تطلبه كمعلم للحرية، ومثال لمن تجرَّد حتى أعطى حياته.
اختيار يسوع في محبته حتى لشخص مثل يهوذا أو بطرس أو السامرية؛ لأن الاحتفاظ بالعداوة هو قيد الشيطان.
رغبتي في الحياة هي أن أكون معك يا يسوع.
صلاة
يا يسوع الحر، يا ابن الآب، أعطني أن أكون حراً مثلك
أن لا يكون لي هدف آخر غيرك، لكي أنال حريتي، وعندما أتحرر أتعلم كيف أحبك.