تجسد الكلمة: رسالة إلهية إنسانية للكون المضطرب
لقد دخل الكلمة المتجسد حياتنا الإنسانية، ليس كفكرة، ولا كنظرية، ولا كقانون، أو شريعة، بل كشخص حي جاء بالحياة، ووحَّد الحياةَ بجسده الخاص الذي أخذه
لقد دخل الكلمة المتجسد حياتنا الإنسانية، ليس كفكرة، ولا كنظرية، ولا كقانون، أو شريعة، بل كشخص حي جاء بالحياة، ووحَّد الحياةَ بجسده الخاص الذي أخذه
قداسة المسيح الإنسانية لأنه بلا خطية هو تعليم عام مقبول في الشرق والغرب، وهو لا علاقة له بالمرة بموضوع الذبيحة؛ لأن الذبيحة حسب فكر أو
الكلمة لم يكن له جسد، فهو الإله الذي قَبِلَ التجسُّد بسبب محبته للبشر. وعندما أخذ الجسد من العذراء وبدون زواج أكَّد أنه الإله الخالق (تجسد
يسر أسرة الموقع أن تبدأ في تقديم مجموعة محاضرات (عشرة محاضرات) لشرح كتاب “تجسد الكلمة” للدكتور جورج حبيب بباوي، ونبدأ اليوم بالمحاضرة الأولى بمناسبة تذكار
لقد دخل الكلمة المتجسد حياتنا الإنسانية، ليس كفكرة، ولا كنظرية، ولا كقانون، أو شريعة، بل كشخص حي جاء بالحياة، ووحَّد الحياةَ بجسده الخاص الذي أخذه
قداسة المسيح الإنسانية لأنه بلا خطية هو تعليم عام مقبول في الشرق والغرب، وهو لا علاقة له بالمرة بموضوع الذبيحة؛ لأن الذبيحة حسب فكر أو
الكلمة لم يكن له جسد، فهو الإله الذي قَبِلَ التجسُّد بسبب محبته للبشر. وعندما أخذ الجسد من العذراء وبدون زواج أكَّد أنه الإله الخالق (تجسد
يسر أسرة الموقع أن تبدأ في تقديم مجموعة محاضرات (عشرة محاضرات) لشرح كتاب “تجسد الكلمة” للدكتور جورج حبيب بباوي، ونبدأ اليوم بالمحاضرة الأولى بمناسبة تذكار
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد