ميناء الخلاص للساعين للحياة الأبدية – 18
إذا كان حفظ الوصية هو أول طريق الإفراز، فكيف نتعلم الإفراز في كل ما يخص الحياة المسيحية؟ لدينا أربعة أركان للإفراز: 1- إفراز الخير
إذا كان حفظ الوصية هو أول طريق الإفراز، فكيف نتعلم الإفراز في كل ما يخص الحياة المسيحية؟ لدينا أربعة أركان للإفراز: 1- إفراز الخير
الحياة الاجتماعية فيها التزامات وواجبات لا يمكن الهرب منها. ولكن على هؤلاء أن يفهموا ما هو أعمق وأهم، وهو الوعي الحقيقي غير المزيَّف بالحياة الحقيقية.
التجسد هو فعلٌ إلهيٌّ دائمٌ، وهو الذي أسس الكنيسة، وهو الذي جعل الكنيسة جسد المسيح. كان الفعل هو سبب وأصل وجود النص، ولم يؤسس النصُّ
مَن يعتقد أنه باقتباسٍ نصٍّ واحدٍ، أو حتى عدة نصوص، يمكنه البرهنة على فكرةٍ أو تعليمٍ، يظن أنه تعليم الكنيسة الأرثوذكسية، فليعلم أنه يوقع نفسه
حياةٌ بلا إفراز أو تمييز هي حياةٌ لا تليق بالإنسان. أول طريق الإفراز هو أن نتعلم أن الوصايا ليست للتحريم، بل لفرز الخير عن
لا تحزن إذا سقطت في خطية، وطبعاً لا تفرح، بل افحص قلبك لكي ترى ماذا فَعَلَت بك الخطية التي سقطت فيها. لكل خطيةٍ آثار.
الله محبة، وطريق المحبة هو طريق الصليب. يجردنا الصليب من الانكفاء الدائم نحو الذات، ومن التطرف في محبة حياتنا، ولو على حساب الآخرين. التجسد
السرد المجرد هو تأصيلٌ للجهل، وهو أكبر إساءة لدراسة التاريخ القديم؛ لأن غياب الوثائق يعطي من يسرد الجرأة على أن يقدم رؤى شخصية غير تاريخانية،
تاريخياً، نصادف شخصاً أو أكثر استخدم تعبيرات خاصة، وُصِفت بأنها من قبيل إنكار الإيمان أو تزييفه، وذلك مثل التعابير والكلمات التي أدت إلى إنكار أُلوهية
على السطح مبارزات بالنصوص، ووقاحة تستهدف فرض البعض رأيه وشرحه حتى على نصوص واضحة صريحة لا تقبل التأويل من نصوص العهد الجديد، مثل “ومتى
إذا كان حفظ الوصية هو أول طريق الإفراز، فكيف نتعلم الإفراز في كل ما يخص الحياة المسيحية؟ لدينا أربعة أركان للإفراز: 1- إفراز الخير
الحياة الاجتماعية فيها التزامات وواجبات لا يمكن الهرب منها. ولكن على هؤلاء أن يفهموا ما هو أعمق وأهم، وهو الوعي الحقيقي غير المزيَّف بالحياة الحقيقية.
التجسد هو فعلٌ إلهيٌّ دائمٌ، وهو الذي أسس الكنيسة، وهو الذي جعل الكنيسة جسد المسيح. كان الفعل هو سبب وأصل وجود النص، ولم يؤسس النصُّ
مَن يعتقد أنه باقتباسٍ نصٍّ واحدٍ، أو حتى عدة نصوص، يمكنه البرهنة على فكرةٍ أو تعليمٍ، يظن أنه تعليم الكنيسة الأرثوذكسية، فليعلم أنه يوقع نفسه
حياةٌ بلا إفراز أو تمييز هي حياةٌ لا تليق بالإنسان. أول طريق الإفراز هو أن نتعلم أن الوصايا ليست للتحريم، بل لفرز الخير عن
لا تحزن إذا سقطت في خطية، وطبعاً لا تفرح، بل افحص قلبك لكي ترى ماذا فَعَلَت بك الخطية التي سقطت فيها. لكل خطيةٍ آثار.
الله محبة، وطريق المحبة هو طريق الصليب. يجردنا الصليب من الانكفاء الدائم نحو الذات، ومن التطرف في محبة حياتنا، ولو على حساب الآخرين. التجسد
السرد المجرد هو تأصيلٌ للجهل، وهو أكبر إساءة لدراسة التاريخ القديم؛ لأن غياب الوثائق يعطي من يسرد الجرأة على أن يقدم رؤى شخصية غير تاريخانية،
تاريخياً، نصادف شخصاً أو أكثر استخدم تعبيرات خاصة، وُصِفت بأنها من قبيل إنكار الإيمان أو تزييفه، وذلك مثل التعابير والكلمات التي أدت إلى إنكار أُلوهية
على السطح مبارزات بالنصوص، ووقاحة تستهدف فرض البعض رأيه وشرحه حتى على نصوص واضحة صريحة لا تقبل التأويل من نصوص العهد الجديد، مثل “ومتى
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد