“خطية الطبيعة”، وخطية آدم، كما شرحها القديس أثناسيوس الرسولي
في الفصل الرابع من تجسد الكلمة يؤكد أثناسيوس أن سبب مجيء الكلمة “كان تعدينا الذي استدعى رحمة اللوغوس” (ف 4: 2). كانت إرادة الله ان
في الفصل الرابع من تجسد الكلمة يؤكد أثناسيوس أن سبب مجيء الكلمة “كان تعدينا الذي استدعى رحمة اللوغوس” (ف 4: 2). كانت إرادة الله ان
في الفصل الرابع من تجسد الكلمة يؤكد أثناسيوس أن سبب مجيء الكلمة “كان تعدينا الذي استدعى رحمة اللوغوس” (ف 4: 2). كانت إرادة الله ان
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد