هل من نهاية لهذا الخراب الذي يقوده الجهل لغرس الكراهية والبغضة؟
متى يتوقف هذا الخراب الذي يقوده الجهل، ويجعل من الكنيسة، ليست الكنيسة المقدسة، بل التي ترفض التقديس، وتضع مكانه الخطايا لكي يستقر الوعي في الذنب
متى يتوقف هذا الخراب الذي يقوده الجهل، ويجعل من الكنيسة، ليست الكنيسة المقدسة، بل التي ترفض التقديس، وتضع مكانه الخطايا لكي يستقر الوعي في الذنب
متى يتوقف هذا الخراب الذي يقوده الجهل، ويجعل من الكنيسة، ليست الكنيسة المقدسة، بل التي ترفض التقديس، وتضع مكانه الخطايا لكي يستقر الوعي في الذنب
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد