الإنسان بين اللاهوت الشرقي واللاهوت الغربي
علاقة الله بالإنسان هي علاقة نعمة مشابهة الإنسان لله، وهي بالتالي لا تنبع من الناموس، وإنما من النعمة والشركة في الصورة الإلهية ذاتها، أي ربنا
علاقة الله بالإنسان هي علاقة نعمة مشابهة الإنسان لله، وهي بالتالي لا تنبع من الناموس، وإنما من النعمة والشركة في الصورة الإلهية ذاتها، أي ربنا
علاقة الله بالإنسان هي علاقة نعمة مشابهة الإنسان لله، وهي بالتالي لا تنبع من الناموس، وإنما من النعمة والشركة في الصورة الإلهية ذاتها، أي ربنا
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد