اتحادنا بالمسيح
نحن نعترف برب واحد وابن واحد، وحيد الجنس ومخلص الكل يسوع المسيح، واحد من اثنين: لاهوت مساوٍ للآب، وناسوتٌ مساوٍ لنا حسب التدبير. بهذا الاعتراف
نحن نعترف برب واحد وابن واحد، وحيد الجنس ومخلص الكل يسوع المسيح، واحد من اثنين: لاهوت مساوٍ للآب، وناسوتٌ مساوٍ لنا حسب التدبير. بهذا الاعتراف
عندما نتحدث عن الآب، فنحن نتحدث عن الأصل، عن الينبوع عن كل شيء. وعندما نتحدث عن الابن، فإننا نتحدث عن إعلان الخلاص والفداء وبشارة الإنجيل.
اليوم يُسعد أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن تضع بين أيدي القراء الأعزاء الدراسة الخاصة بتاريخ وطقس المعمودية في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، والتي – من
إن هذا الخبز هو عطاءٌ من الله، الخبز النازل من السماء الواهب حياة للعالم، وهذا هو ما يجعل الكاهن في أول القداس يمسك القربانة ويرفعها،
التواضُع هو ألا نظن أننا أكبر وأعظم وأقوى من غيرنا. ويظهر هذا بشكل خاص في قبول الوصية، لأن الخضوع لوصايا الله هو دليل على تواضع
كان الأب فليمون يتكلم كمن يقرأ من كتاب، وكانت الأفكار متواصلة مرتبة. وتحت رداء البساطة والسذاجة، ظهر راهب قبطي حقيقي درس الصراع الروحي وخططه وأتقن
نحن نعترف برب واحد وابن واحد، وحيد الجنس ومخلص الكل يسوع المسيح، واحد من اثنين: لاهوت مساوٍ للآب، وناسوتٌ مساوٍ لنا حسب التدبير. بهذا الاعتراف
عندما نتحدث عن الآب، فنحن نتحدث عن الأصل، عن الينبوع عن كل شيء. وعندما نتحدث عن الابن، فإننا نتحدث عن إعلان الخلاص والفداء وبشارة الإنجيل.
اليوم يُسعد أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن تضع بين أيدي القراء الأعزاء الدراسة الخاصة بتاريخ وطقس المعمودية في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، والتي – من
إن هذا الخبز هو عطاءٌ من الله، الخبز النازل من السماء الواهب حياة للعالم، وهذا هو ما يجعل الكاهن في أول القداس يمسك القربانة ويرفعها،
التواضُع هو ألا نظن أننا أكبر وأعظم وأقوى من غيرنا. ويظهر هذا بشكل خاص في قبول الوصية، لأن الخضوع لوصايا الله هو دليل على تواضع
كان الأب فليمون يتكلم كمن يقرأ من كتاب، وكانت الأفكار متواصلة مرتبة. وتحت رداء البساطة والسذاجة، ظهر راهب قبطي حقيقي درس الصراع الروحي وخططه وأتقن
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد