كيف استُعلِنت المحبة الثالوثية في تجسد الله الكلمة؟ وكيف تعبِّر مراحل التدبير المختلفة في العهد الجديد عن هذه المحبة بدءً بالتجسد – معمودية الرب في الأردن – الصلب – القبر – القيامة – الصعود، وحتى الظهور الثاني؟ في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي كيف أن المحبة ليست لفظًا، وإنما هي شخص ربنا يسوع المسيح. ولذلك ليس لدينا خبرٌ عن المحبة في العهد الجديد، ولكن عندنا حياة يسوع. فكيف ظهرت المحبة الثالوثية في مراحل التدبير؟ وما علاقة ذلك بالسرائر الكنسية؟ كما يجيب عن سؤال: هل غفران الخطايا حدث زمنيًّا عند الصلب أم أنه يعطى أيضًا في الليتورجية؟ وما معنى الجسد والدم في الفكر السامي العبراني؟ وما هو معنى حلول الروح القدس علينا وعلى هذه القرابين؟
المحبة الثالوثية (4) (كما أُستعلنت في تجسد الله الكلمة)
التعليقات
مواضيع ذات صلة
Related Posts
- المحبة الثالوثية (3)
لماذا نصف المحبة الثالوثية بالكمال؟ في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن…
- التعليم العقيدي لآباء الكنيسة الجامعة -13 المحبة الثالوثية واستعلانات المحبة في التدبير (9)
في مجموعة المحاضرات هذه يستعرض معنا الدكتور جورج حبيب بباوي التعليم العقيدي لآباء الكنيسة الجامعة،…
- حركة المحبة في الثالوث
الله الثالوث ليس طبيعة معلَنة في ثلاثة أقانيم، بل هو ثلاثة أقانيم يُعلَن كل أقنوم…