ما هو الخطأ والخطر في الترانيم الحديثة؟
ما هو أثر استخدام الكلمات العامة التي تصلح لأي عقيدة على حياتنا الروحية؟ ما هو أثر اسباغ البعد الماضوي على أحداث شركتنا في الله؟ ما
الرئيسيةصوتيات ومرئيات
ما هو أثر استخدام الكلمات العامة التي تصلح لأي عقيدة على حياتنا الروحية؟ ما هو أثر اسباغ البعد الماضوي على أحداث شركتنا في الله؟ ما
تختلف النظرة المسيحية للجسد عن تلك النظرة له عند المانويين والغنوسيين، والتي تتلخص في أنه هو مصدر للشر؛ لأنه من عمل الإله الشرير. ولذلك، النظرة
أقل ما يمكن أن يقال في الفرق بين العهدين هو أن العهد القديم هو عبارة عن معاهدة، وبالتالي فهو قابل للكسر. أما العهد الجديد، فهو
كثيراً ما نصلي من أجل الحصول على شيءٍ ما، أو من أجل شفاء مريض، أو من أجل أن تتغير حياة أحدهم، ولكن قد لا نحصل
يظهر مما يحدث في كنائسنا في مصر في الوقت الراهن أن لدينا ثلاث نقاط ضعف تحكم تصرفاتنا: الأولى، أننا لم نستوعب بعد التطورات التي طرأت
هل يقتصر مجال سكنى الروح القدس على النفس؟ إذن لماذ يقوم الجسد في اليوم الأخير؟ ما هو موقع الجسد في تدبير الله في العهد الجديد؟
في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أثر صعود رب المجد يسوع إلى السموات على علاقتنا بعضنا ببعض، وبالرب. فبسب التجسد صرنا أقرباء
ترنم كنيستنا أم الشهداء في عيد الصعود: “صعد إلى أعلى السموات وأرسل لنا البارقليط روح الحق المعزِّي آمين الليلويا. جعل الاثنين واحدا،ً أي السماء والأرض”.
يجب أن نستعيد الوعي المسيحي بأن اجتماعنا يوم الأحد، هو اجتماعنا في يوم قيامة الرب، فالقيامة هي سبب اجتماع الكنيسة بالمسيح، حيث يدعو الرأس جميع
إذا كنا نولد من الروح القدس كما وُلِد الابن جسدياً من الروح القدس، فلماذا لا نختتن كما اختتن المسيح؟ ما معنى كلمة “لأجلنا”. ما هي
ما هو أثر استخدام الكلمات العامة التي تصلح لأي عقيدة على حياتنا الروحية؟ ما هو أثر اسباغ البعد الماضوي على أحداث شركتنا في الله؟ ما
تختلف النظرة المسيحية للجسد عن تلك النظرة له عند المانويين والغنوسيين، والتي تتلخص في أنه هو مصدر للشر؛ لأنه من عمل الإله الشرير. ولذلك، النظرة
أقل ما يمكن أن يقال في الفرق بين العهدين هو أن العهد القديم هو عبارة عن معاهدة، وبالتالي فهو قابل للكسر. أما العهد الجديد، فهو
كثيراً ما نصلي من أجل الحصول على شيءٍ ما، أو من أجل شفاء مريض، أو من أجل أن تتغير حياة أحدهم، ولكن قد لا نحصل
يظهر مما يحدث في كنائسنا في مصر في الوقت الراهن أن لدينا ثلاث نقاط ضعف تحكم تصرفاتنا: الأولى، أننا لم نستوعب بعد التطورات التي طرأت
هل يقتصر مجال سكنى الروح القدس على النفس؟ إذن لماذ يقوم الجسد في اليوم الأخير؟ ما هو موقع الجسد في تدبير الله في العهد الجديد؟
في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أثر صعود رب المجد يسوع إلى السموات على علاقتنا بعضنا ببعض، وبالرب. فبسب التجسد صرنا أقرباء
ترنم كنيستنا أم الشهداء في عيد الصعود: “صعد إلى أعلى السموات وأرسل لنا البارقليط روح الحق المعزِّي آمين الليلويا. جعل الاثنين واحدا،ً أي السماء والأرض”.
يجب أن نستعيد الوعي المسيحي بأن اجتماعنا يوم الأحد، هو اجتماعنا في يوم قيامة الرب، فالقيامة هي سبب اجتماع الكنيسة بالمسيح، حيث يدعو الرأس جميع
إذا كنا نولد من الروح القدس كما وُلِد الابن جسدياً من الروح القدس، فلماذا لا نختتن كما اختتن المسيح؟ ما معنى كلمة “لأجلنا”. ما هي
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات