هل كان الصليب بإرادة الآب أم بإرادة البشر؟
هل كل ما في حياتنا من ضيقات وأحزان هو حملٌ للصليب؟ أم أن حمل الصليب له معنى آخر غير الضيقات والفشل وما يحدث في حياتنا
الرئيسيةصوتيات ومرئيات
هل كل ما في حياتنا من ضيقات وأحزان هو حملٌ للصليب؟ أم أن حمل الصليب له معنى آخر غير الضيقات والفشل وما يحدث في حياتنا
ماذا تقول صلاة التحليل؟ ما الذي يحدث للخطية في سر التوبة؟ في هذه المحاضرة يقدم لنا الدكتور جورج حبيب بباوي القواعد الأربعة التي يتم على
ما علاقة السلطان بالمحبة؟ وهل للمحبة سلطان؟ ما الفرق بين سلطان القوة وسلطان المحبة؟ في هذه المحاضرة يوضح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن سلطان
عيد الصليب هو عيد كبير في الكنيسة، تحتفل به كل الكنائس الأرثوذكسية والكاثوليكية أيضاً. وبهذه المناسبة يلزمنا أن نقف عند بعض المحطات الضرورية من خلال
الذين كتبوا عن المحبة الإلهية باستفاضة في تاريخ الكنيسة هم ثلاثة: أغسطينوس، ومكسيموس المعترف، وغريغوريوس أسقف قبرص، وينضم إليهم من العصر الوسيط ريكاردوس الفيكتوريني الذي
نخطئ حين نظن أنه كان هناك هيكل واحد في العهد القديم، والحقيقة أنه كانت هناك هياكل كثيرة في إسرائيل القديم، قبل أن يتم إنشاء الهيكل
من الثابت تاريخياً أن المسيحية نشأت في أحضان اليهودية، ونعلم من سفر أعمال الرسل أن التلاميذ الأطهار كانوا يصلون في الهيكل اليهودي، ونعرف من التاريخ
يرتكز التعليم اللاهوتي الأرثوذكسي على أُسسٍ تميزه عن غيره من التعليم الذي ينسب نفسه للمسيحية، ما الذي يجعلنا نقول أن هذا التعليم هو التسليم الرسولي
من الثابت تاريخياً أن ترتيب صلوات السواعي يعود أصلاً إلى رهبنة القديس باخوم أب الشركة. وعندما نقول ترتيب، فهذا لا يعني أنها من وضع الأنبا
إنكار الشفاعة هو إنكار للكنيسة جسد المسيح، وهو أيضاً إنكارٌ للقيامة التي غيَّرت الكيان الإنساني. في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي الحقائق
هل كل ما في حياتنا من ضيقات وأحزان هو حملٌ للصليب؟ أم أن حمل الصليب له معنى آخر غير الضيقات والفشل وما يحدث في حياتنا
ماذا تقول صلاة التحليل؟ ما الذي يحدث للخطية في سر التوبة؟ في هذه المحاضرة يقدم لنا الدكتور جورج حبيب بباوي القواعد الأربعة التي يتم على
ما علاقة السلطان بالمحبة؟ وهل للمحبة سلطان؟ ما الفرق بين سلطان القوة وسلطان المحبة؟ في هذه المحاضرة يوضح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن سلطان
عيد الصليب هو عيد كبير في الكنيسة، تحتفل به كل الكنائس الأرثوذكسية والكاثوليكية أيضاً. وبهذه المناسبة يلزمنا أن نقف عند بعض المحطات الضرورية من خلال
الذين كتبوا عن المحبة الإلهية باستفاضة في تاريخ الكنيسة هم ثلاثة: أغسطينوس، ومكسيموس المعترف، وغريغوريوس أسقف قبرص، وينضم إليهم من العصر الوسيط ريكاردوس الفيكتوريني الذي
نخطئ حين نظن أنه كان هناك هيكل واحد في العهد القديم، والحقيقة أنه كانت هناك هياكل كثيرة في إسرائيل القديم، قبل أن يتم إنشاء الهيكل
من الثابت تاريخياً أن المسيحية نشأت في أحضان اليهودية، ونعلم من سفر أعمال الرسل أن التلاميذ الأطهار كانوا يصلون في الهيكل اليهودي، ونعرف من التاريخ
يرتكز التعليم اللاهوتي الأرثوذكسي على أُسسٍ تميزه عن غيره من التعليم الذي ينسب نفسه للمسيحية، ما الذي يجعلنا نقول أن هذا التعليم هو التسليم الرسولي
من الثابت تاريخياً أن ترتيب صلوات السواعي يعود أصلاً إلى رهبنة القديس باخوم أب الشركة. وعندما نقول ترتيب، فهذا لا يعني أنها من وضع الأنبا
إنكار الشفاعة هو إنكار للكنيسة جسد المسيح، وهو أيضاً إنكارٌ للقيامة التي غيَّرت الكيان الإنساني. في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي الحقائق
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات