كيف نستعيد الرؤية اللاهوتية الصحيحة للمحبة الإلهية للثالوث القدوس؟
الذين كتبوا عن المحبة الإلهية باستفاضة في تاريخ الكنيسة هم ثلاثة: أغسطينوس، ومكسيموس المعترف، وغريغوريوس أسقف قبرص، وينضم إليهم من العصر الوسيط ريكاردوس الفيكتوريني الذي
الرئيسيةصوتيات ومرئيات
الذين كتبوا عن المحبة الإلهية باستفاضة في تاريخ الكنيسة هم ثلاثة: أغسطينوس، ومكسيموس المعترف، وغريغوريوس أسقف قبرص، وينضم إليهم من العصر الوسيط ريكاردوس الفيكتوريني الذي
نخطئ حين نظن أنه كان هناك هيكل واحد في العهد القديم، والحقيقة أنه كانت هناك هياكل كثيرة في إسرائيل القديم، قبل أن يتم إنشاء الهيكل
من الثابت تاريخياً أن المسيحية نشأت في أحضان اليهودية، ونعلم من سفر أعمال الرسل أن التلاميذ الأطهار كانوا يصلون في الهيكل اليهودي، ونعرف من التاريخ
يرتكز التعليم اللاهوتي الأرثوذكسي على أُسسٍ تميزه عن غيره من التعليم الذي ينسب نفسه للمسيحية، ما الذي يجعلنا نقول أن هذا التعليم هو التسليم الرسولي
من الثابت تاريخياً أن ترتيب صلوات السواعي يعود أصلاً إلى رهبنة القديس باخوم أب الشركة. وعندما نقول ترتيب، فهذا لا يعني أنها من وضع الأنبا
إنكار الشفاعة هو إنكار للكنيسة جسد المسيح، وهو أيضاً إنكارٌ للقيامة التي غيَّرت الكيان الإنساني. في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي الحقائق
في هذه المحاضرة يطرح علينا الدكتور جورج حبيب بباوي موضوعاً هاماً، وهو في الحقيقة إجابة على سؤال ما الذي نأخذه في الإفخارستيا، ولا نأخذه من
اتحادنا بالرب يسوع هو محور وقلب الصلوات، وهو الغاية التي لأجلها تجسد الرب وصُلِبَ وقام. كيف تعبِّر الليتورجية عن هذه الغاية؟ ماهي مظاهر هذا الاتحاد؟
لا تنكر الأرثوذكسية موهبة التكلم بألسنة، وإلا تكون قد أقرت من طرف خفي بعدم رسولية الكنيسة، ولكن كما أُعطيت هذه الموهبة في بداية العصر الرسولي
صلوات القسمة في القداس الإلهي هي ترتيب سكندري قديم، وهي تعبِّر عن التقوى القبطية الأرثوذكسية الفريدة التي لا مثيل لها حتى في الكنائس الأرثوذكسية. في
الذين كتبوا عن المحبة الإلهية باستفاضة في تاريخ الكنيسة هم ثلاثة: أغسطينوس، ومكسيموس المعترف، وغريغوريوس أسقف قبرص، وينضم إليهم من العصر الوسيط ريكاردوس الفيكتوريني الذي
نخطئ حين نظن أنه كان هناك هيكل واحد في العهد القديم، والحقيقة أنه كانت هناك هياكل كثيرة في إسرائيل القديم، قبل أن يتم إنشاء الهيكل
من الثابت تاريخياً أن المسيحية نشأت في أحضان اليهودية، ونعلم من سفر أعمال الرسل أن التلاميذ الأطهار كانوا يصلون في الهيكل اليهودي، ونعرف من التاريخ
يرتكز التعليم اللاهوتي الأرثوذكسي على أُسسٍ تميزه عن غيره من التعليم الذي ينسب نفسه للمسيحية، ما الذي يجعلنا نقول أن هذا التعليم هو التسليم الرسولي
من الثابت تاريخياً أن ترتيب صلوات السواعي يعود أصلاً إلى رهبنة القديس باخوم أب الشركة. وعندما نقول ترتيب، فهذا لا يعني أنها من وضع الأنبا
إنكار الشفاعة هو إنكار للكنيسة جسد المسيح، وهو أيضاً إنكارٌ للقيامة التي غيَّرت الكيان الإنساني. في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي الحقائق
في هذه المحاضرة يطرح علينا الدكتور جورج حبيب بباوي موضوعاً هاماً، وهو في الحقيقة إجابة على سؤال ما الذي نأخذه في الإفخارستيا، ولا نأخذه من
اتحادنا بالرب يسوع هو محور وقلب الصلوات، وهو الغاية التي لأجلها تجسد الرب وصُلِبَ وقام. كيف تعبِّر الليتورجية عن هذه الغاية؟ ماهي مظاهر هذا الاتحاد؟
لا تنكر الأرثوذكسية موهبة التكلم بألسنة، وإلا تكون قد أقرت من طرف خفي بعدم رسولية الكنيسة، ولكن كما أُعطيت هذه الموهبة في بداية العصر الرسولي
صلوات القسمة في القداس الإلهي هي ترتيب سكندري قديم، وهي تعبِّر عن التقوى القبطية الأرثوذكسية الفريدة التي لا مثيل لها حتى في الكنائس الأرثوذكسية. في
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات