الدعوة إلى اللاطائفية
تاريخياً، لم يكن هناك طوائف في مصر، إلاَّ تزامناً مع حركة الإرساليات في أواخر القر السابع عشر واوائل القرن الثامن عشر. وفيما بعد نشأت الطوائف
الرئيسيةصوتيات ومرئيات
تاريخياً، لم يكن هناك طوائف في مصر، إلاَّ تزامناً مع حركة الإرساليات في أواخر القر السابع عشر واوائل القرن الثامن عشر. وفيما بعد نشأت الطوائف
هذا هو المجمع الذي قسَّم الكنيسة إلى كنيسة شرقية، وكنيسة غربية، وفصم الوحدة بين الكنيسة. وهذا المجمع الذي جُرِّد فيه القديس ديوسقوروس بطريرك الاسكندرية، لا
يشي التعليم السائد في الكنيسة القبطية في الربع الأخير من القرن العشرين وما تلاه من سنوات في القرن الواحد والعشرين أن كنيسة القديس أثناسيوس لم
الليتورجية هي تراث الأرثوذكسية الرسولي الإلهي التاريخي الذي لا مثيل له في العالم كله. فنحن عندما ندخل الكنيسة، لا ندخل إلى فراغٍ نملأه بالكلام، وإنما
لكي ندخل إلى أعماق البنية اللاهوتية للصلاة في الكنيسة الأرثوذكسية، يلزم أن نكون على وعي بثلاث مسائل هامة تكوِّن مثلث الحياة الأرثوذكسية الصحيحة. الضلع الأول
في هذه المحاضرة يعرض الدكتور جورج حبيب بباوي للتطورات التي أدت بالكنيسة إلى الوضع الحالي، ويطرح رؤيته بالنسبة للمستقبل، وهو يؤكد أن هذه الرؤية ترتاح
النسك من الكلمة القبطية اليونانية أسكيسيس، والتي جاءت منها كلمة أسقيط، والكلمة اليونانية تعني التمرينات الرياضية التي تُمارَس في الجمينيزيوم، وقد انتقلت الكلمة إلى الحياة
في هذه المحاضرة يستكمل معنا الدكتور جورج حبيب بباوي موضوع كيف نتقن الإفراز والتمييز بين المعرفة الصحيحة والمعرفة الكاذبة. ويوضح لنا أن المعرفة الصحيحة تسمى
استكمالاً لحديث الدكتور جورج حبيب بباوي عن التمييز والإفراز، يضع أمامنا في هذه المحاضرة أدوات تمييز المعرفة الصحيحة من المعرفة الكاذبة، ويقرر أن المعرفة الصحيحة
الحق هو شخص ربنا يسوع المسيح، والحق ليس في نص، النص يشير إلى الشخص، فإذا تركنا الشخص وتمسكنا بالنص وقعنا في براثن اليهودية القديمة. ولذلك،
تاريخياً، لم يكن هناك طوائف في مصر، إلاَّ تزامناً مع حركة الإرساليات في أواخر القر السابع عشر واوائل القرن الثامن عشر. وفيما بعد نشأت الطوائف
هذا هو المجمع الذي قسَّم الكنيسة إلى كنيسة شرقية، وكنيسة غربية، وفصم الوحدة بين الكنيسة. وهذا المجمع الذي جُرِّد فيه القديس ديوسقوروس بطريرك الاسكندرية، لا
يشي التعليم السائد في الكنيسة القبطية في الربع الأخير من القرن العشرين وما تلاه من سنوات في القرن الواحد والعشرين أن كنيسة القديس أثناسيوس لم
الليتورجية هي تراث الأرثوذكسية الرسولي الإلهي التاريخي الذي لا مثيل له في العالم كله. فنحن عندما ندخل الكنيسة، لا ندخل إلى فراغٍ نملأه بالكلام، وإنما
لكي ندخل إلى أعماق البنية اللاهوتية للصلاة في الكنيسة الأرثوذكسية، يلزم أن نكون على وعي بثلاث مسائل هامة تكوِّن مثلث الحياة الأرثوذكسية الصحيحة. الضلع الأول
في هذه المحاضرة يعرض الدكتور جورج حبيب بباوي للتطورات التي أدت بالكنيسة إلى الوضع الحالي، ويطرح رؤيته بالنسبة للمستقبل، وهو يؤكد أن هذه الرؤية ترتاح
النسك من الكلمة القبطية اليونانية أسكيسيس، والتي جاءت منها كلمة أسقيط، والكلمة اليونانية تعني التمرينات الرياضية التي تُمارَس في الجمينيزيوم، وقد انتقلت الكلمة إلى الحياة
في هذه المحاضرة يستكمل معنا الدكتور جورج حبيب بباوي موضوع كيف نتقن الإفراز والتمييز بين المعرفة الصحيحة والمعرفة الكاذبة. ويوضح لنا أن المعرفة الصحيحة تسمى
استكمالاً لحديث الدكتور جورج حبيب بباوي عن التمييز والإفراز، يضع أمامنا في هذه المحاضرة أدوات تمييز المعرفة الصحيحة من المعرفة الكاذبة، ويقرر أن المعرفة الصحيحة
الحق هو شخص ربنا يسوع المسيح، والحق ليس في نص، النص يشير إلى الشخص، فإذا تركنا الشخص وتمسكنا بالنص وقعنا في براثن اليهودية القديمة. ولذلك،
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات