عقيدة الثالوث، هي رسالة الخلاص الفريدة – 4
الثالوث هو رسالة الخلاص التي لم تسمعها البشرية من قبل. والادعاء بأننا أخذنا هذه العقيدة عن الديانة الفرعونية لا أساس تاريخي له. بل أننا لم
الرئيسيةصوتيات ومرئيات
الثالوث هو رسالة الخلاص التي لم تسمعها البشرية من قبل. والادعاء بأننا أخذنا هذه العقيدة عن الديانة الفرعونية لا أساس تاريخي له. بل أننا لم
إلوهية الرب يسوع هي العمود الفقري للمسيحية. فبدون إلوهية الرب يسوع لا يمكن أن نفهم رحلة الله مع الإنسان في العهد الجديد، تلك الرحلة التي
تقف عقيدة الثالوث خلف تاريخ محبة الله للإنسان، وليس ذلك فقط، بل هي تفسر هذا التاريخ وتشرحه وتبرره. ما الذي يعنيه أن يرسل الآب الابن؟
لا يمكن الكلام عن علاقة المحبة بين الله والإنسان بدون الثالوث. وإذا كان أساس المسيحية هو المحبة، فالمحبة لا يمكن أن تعمل أو تتحقق إلاَّ
استكمالاً للتعليق والرد على الأسئلة التي وردت للموقع وتناولت علاقة الله بالكون والخليقة، وعلاقته بالإنسان في التجسد من خلال ما يُعرف بالحلول الأقنومي، يوضح لنا
ما هي حقيقة العلاقة بيننا وبين المسيح؟ ما معنى لي الحياة هي المسيح والموت ربحٌ؟ في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن
الكلام عن جحد الذات أو إنكار الذات في المسيحية يستوجب الرجوع إلى شخص الرب يسوع نفسه؛ النموذج الصحيح لجحد الذات. وبناءً على ذلك يوضح لنا
ماذا نعرف عن محبة الثالوث، أو المحبة الأقنومية؟ هناك طريقتين لمحاولة فهم الثالوث القدوس، إمَّا أن نبدأ بتعريف كلمة الأقنوم والجوهر، وهذه هي طريقة العصر
الثقافة الثالوثية، ومحبة الثالوث القدوس الآب والابن الروح القدس، ذلك هو موضوع هذه المحاضرة. هل الثالوث دعوة ثقافية حضارية للسلوك، أم أنه عقيدة عقيمة جامدة
يُعد مَثَل الوزنات الوارد في إنجيل معلمنا القديس متى 25: 14 – 30 مَثَلاً مهماً شأنه شأن كل تعليم الرب. ما هو المقصود بالوزنات؟ ما
الثالوث هو رسالة الخلاص التي لم تسمعها البشرية من قبل. والادعاء بأننا أخذنا هذه العقيدة عن الديانة الفرعونية لا أساس تاريخي له. بل أننا لم
إلوهية الرب يسوع هي العمود الفقري للمسيحية. فبدون إلوهية الرب يسوع لا يمكن أن نفهم رحلة الله مع الإنسان في العهد الجديد، تلك الرحلة التي
تقف عقيدة الثالوث خلف تاريخ محبة الله للإنسان، وليس ذلك فقط، بل هي تفسر هذا التاريخ وتشرحه وتبرره. ما الذي يعنيه أن يرسل الآب الابن؟
لا يمكن الكلام عن علاقة المحبة بين الله والإنسان بدون الثالوث. وإذا كان أساس المسيحية هو المحبة، فالمحبة لا يمكن أن تعمل أو تتحقق إلاَّ
استكمالاً للتعليق والرد على الأسئلة التي وردت للموقع وتناولت علاقة الله بالكون والخليقة، وعلاقته بالإنسان في التجسد من خلال ما يُعرف بالحلول الأقنومي، يوضح لنا
ما هي حقيقة العلاقة بيننا وبين المسيح؟ ما معنى لي الحياة هي المسيح والموت ربحٌ؟ في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن
الكلام عن جحد الذات أو إنكار الذات في المسيحية يستوجب الرجوع إلى شخص الرب يسوع نفسه؛ النموذج الصحيح لجحد الذات. وبناءً على ذلك يوضح لنا
ماذا نعرف عن محبة الثالوث، أو المحبة الأقنومية؟ هناك طريقتين لمحاولة فهم الثالوث القدوس، إمَّا أن نبدأ بتعريف كلمة الأقنوم والجوهر، وهذه هي طريقة العصر
الثقافة الثالوثية، ومحبة الثالوث القدوس الآب والابن الروح القدس، ذلك هو موضوع هذه المحاضرة. هل الثالوث دعوة ثقافية حضارية للسلوك، أم أنه عقيدة عقيمة جامدة
يُعد مَثَل الوزنات الوارد في إنجيل معلمنا القديس متى 25: 14 – 30 مَثَلاً مهماً شأنه شأن كل تعليم الرب. ما هو المقصود بالوزنات؟ ما
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات