الإفخارستيا – 6 (الذبيحة الإلهية السمائية غير المائتة)
من التعبيرات اللاهوتية التي احتفظت بها القداسات القبطية، تعبير (الذبيحة الإلهية السمائية غير المائتة). وفي هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي كيف أن
الرئيسيةصوتيات ومرئيات
من التعبيرات اللاهوتية التي احتفظت بها القداسات القبطية، تعبير (الذبيحة الإلهية السمائية غير المائتة). وفي هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي كيف أن
كلمة للدكتور جورج بباوي موجهه للشعب المصري بمسلميه ومسيحيه، دعوة للشعب المصري للإلتفاف تحت راية الوطن ونبذ الطائفية والتقسيم على أساس العقيدة.
طقس السجدة هو احتفال بحلول الروح القدس في أورشليم في زمن البطريرك مكاريوس، وتعبر هذه الصلوات عن عطية الروح القدس بعد عصر الرسل. وطقس السجدة
التسليم الكنسي عن الروح القدس، الثابت في كتابات الآباء وصلوات الليتورجية، ضروري لفهم الحياة المسيحية والسرائر الكنسية. هذا التسليم يظهر بوضوح شديد في العناصر الآتية:
أحد العنصرة هو عيد حلول الروح القدس ليس على الآباء الرسل فقط، بل على الكنيسة ككل، فالعنصرة هي آخر إعلان أُعطى في تدبير الخلاص. في
من خلال نص القديس بولس في الرسالة إلى أفسس 4: 1 – 13 والذي يتكلم فيه عن صعود الرب إلى العلاء، وأنه سبى سبياً وأعطى
إذا كان الجسد يُدفن في مياة المعمودية، ويُرشم بالميرون، وإذا كنا نأكل جسد الرب ودمه، فما هي حقيقة اشتراك الجسد في السر المجيد الإلهي، سر
الأمر الأساسي الذي يجب أن ننتبه إليه في صلوات الأنافورا هي أن الله هو الذي يخدمنا! والدليل على ذلك هو تسبحة الشاروبيم، وهي تعني أن الله
عندما ندخل إلى الكنيسة، نتوجه أمام الهيكل عند المذبح ونسجد ونرشم علامة الصليب؛ وذلك لأننا نؤمن بأن هذا المذبح هو العلامة المنظورة على الإرادة الإلهية التي
لدينا أربعة حقائق أساسية خاصة بتعليم الآباء عن الإفخارستيا: أننا نقبل جسد الرب ودمه بواسطة استعلان الروح القدس. إن الإفخارستيا هي التي تجمع الكنيسة، وتجعل
من التعبيرات اللاهوتية التي احتفظت بها القداسات القبطية، تعبير (الذبيحة الإلهية السمائية غير المائتة). وفي هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي كيف أن
كلمة للدكتور جورج بباوي موجهه للشعب المصري بمسلميه ومسيحيه، دعوة للشعب المصري للإلتفاف تحت راية الوطن ونبذ الطائفية والتقسيم على أساس العقيدة.
طقس السجدة هو احتفال بحلول الروح القدس في أورشليم في زمن البطريرك مكاريوس، وتعبر هذه الصلوات عن عطية الروح القدس بعد عصر الرسل. وطقس السجدة
التسليم الكنسي عن الروح القدس، الثابت في كتابات الآباء وصلوات الليتورجية، ضروري لفهم الحياة المسيحية والسرائر الكنسية. هذا التسليم يظهر بوضوح شديد في العناصر الآتية:
أحد العنصرة هو عيد حلول الروح القدس ليس على الآباء الرسل فقط، بل على الكنيسة ككل، فالعنصرة هي آخر إعلان أُعطى في تدبير الخلاص. في
من خلال نص القديس بولس في الرسالة إلى أفسس 4: 1 – 13 والذي يتكلم فيه عن صعود الرب إلى العلاء، وأنه سبى سبياً وأعطى
إذا كان الجسد يُدفن في مياة المعمودية، ويُرشم بالميرون، وإذا كنا نأكل جسد الرب ودمه، فما هي حقيقة اشتراك الجسد في السر المجيد الإلهي، سر
الأمر الأساسي الذي يجب أن ننتبه إليه في صلوات الأنافورا هي أن الله هو الذي يخدمنا! والدليل على ذلك هو تسبحة الشاروبيم، وهي تعني أن الله
عندما ندخل إلى الكنيسة، نتوجه أمام الهيكل عند المذبح ونسجد ونرشم علامة الصليب؛ وذلك لأننا نؤمن بأن هذا المذبح هو العلامة المنظورة على الإرادة الإلهية التي
لدينا أربعة حقائق أساسية خاصة بتعليم الآباء عن الإفخارستيا: أننا نقبل جسد الرب ودمه بواسطة استعلان الروح القدس. إن الإفخارستيا هي التي تجمع الكنيسة، وتجعل
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات