تعليم الرب، وتعليم القديس بولس الرسول – 2
في معرض شرحنا لأسباب اختلاف تعليم الرب عن تعليم القديس بولس الرسول من ناحية اختلاف المصطلحات، قلنا في المحاضرة السابقة أن هناك ثلاثة أسباب لهذا
الرئيسيةصوتيات ومرئيات
في معرض شرحنا لأسباب اختلاف تعليم الرب عن تعليم القديس بولس الرسول من ناحية اختلاف المصطلحات، قلنا في المحاضرة السابقة أن هناك ثلاثة أسباب لهذا
تعليم الرب هو القاعدة العامة التي سُلِّمت للكنيسة، وللآباء الرسل، لكن لماذا يبدو وكأن هناك فرق بين تعليم الرب وتعليم القديس بولس؟ هلى مسيحية بولس
هناك حقيقتان في غاية الأهمية، هما: أن تعليم الرب هو التعليم الذي أسس العهد الجديد، وهو الذي يعبر عن تلك النقلة من العهد القديم إلى
تلك هي مراحل الحياة الروحية الأرثوذكسية كما صاغة آباء الكنيسة الروحانيون. على أن هذه المراحل ليست مراحل منفصلة، فلا يطنن أحدٌ أن كل مرحلة تؤدي
تذكرنا دورة عيد الصليب أمام أيقونات القديسين بأن ربنا يسوع المسيح هو حبة الحنطة التي زُرِعَت فأتت بثمرٍ كثير. وإذا كان الشماس يرشم علامة الصليب
في مجموعة محاضرات صوتية ومرئية سبق نشرها على صفحات الموقع، تناول الدكتور جوررج حبيب موضوع سر الكهنوت من جوانبه المختلفة، واستكمالاً للفائدة ننشر اليوم هذه
مع التحفظ على نعبير “السلطان الكهنوتي”، والتقرير بعدم صحته، يؤكد الدكتور جورج حبيب بباوي أن العمل الكهنوتي الذي يخرج على إطار التدبير، يصبح عملاً مزيفاً.
من التعبيرات الشائعة في الأدب الشعبي الكنسي المعاصر تعبير “السلطان الكهنوتي”، ما هو مدى صحة هذا التعبير؟ وما معنى كلمة سلطان؟ وإلى أي حد تتفق
في هذه المحاضرة يطرح الدكتور جورج حبيب بباوي موضوعاً مفصلياً في التعليم الكنسي عن سر الكهنوت، لم يتعرض له في محاضرته عن سر الكهنوت التي
السيد المسيح هو الشفيع الوحيد والوسيط الوحيد والكاهن الوحيد في العهد الجديد. تلك هي الحقيقة التي عبَّرت عنها – بكل وضوح – الرسالة إلى العبرانيين،
في معرض شرحنا لأسباب اختلاف تعليم الرب عن تعليم القديس بولس الرسول من ناحية اختلاف المصطلحات، قلنا في المحاضرة السابقة أن هناك ثلاثة أسباب لهذا
تعليم الرب هو القاعدة العامة التي سُلِّمت للكنيسة، وللآباء الرسل، لكن لماذا يبدو وكأن هناك فرق بين تعليم الرب وتعليم القديس بولس؟ هلى مسيحية بولس
هناك حقيقتان في غاية الأهمية، هما: أن تعليم الرب هو التعليم الذي أسس العهد الجديد، وهو الذي يعبر عن تلك النقلة من العهد القديم إلى
تلك هي مراحل الحياة الروحية الأرثوذكسية كما صاغة آباء الكنيسة الروحانيون. على أن هذه المراحل ليست مراحل منفصلة، فلا يطنن أحدٌ أن كل مرحلة تؤدي
تذكرنا دورة عيد الصليب أمام أيقونات القديسين بأن ربنا يسوع المسيح هو حبة الحنطة التي زُرِعَت فأتت بثمرٍ كثير. وإذا كان الشماس يرشم علامة الصليب
في مجموعة محاضرات صوتية ومرئية سبق نشرها على صفحات الموقع، تناول الدكتور جوررج حبيب موضوع سر الكهنوت من جوانبه المختلفة، واستكمالاً للفائدة ننشر اليوم هذه
مع التحفظ على نعبير “السلطان الكهنوتي”، والتقرير بعدم صحته، يؤكد الدكتور جورج حبيب بباوي أن العمل الكهنوتي الذي يخرج على إطار التدبير، يصبح عملاً مزيفاً.
من التعبيرات الشائعة في الأدب الشعبي الكنسي المعاصر تعبير “السلطان الكهنوتي”، ما هو مدى صحة هذا التعبير؟ وما معنى كلمة سلطان؟ وإلى أي حد تتفق
في هذه المحاضرة يطرح الدكتور جورج حبيب بباوي موضوعاً مفصلياً في التعليم الكنسي عن سر الكهنوت، لم يتعرض له في محاضرته عن سر الكهنوت التي
السيد المسيح هو الشفيع الوحيد والوسيط الوحيد والكاهن الوحيد في العهد الجديد. تلك هي الحقيقة التي عبَّرت عنها – بكل وضوح – الرسالة إلى العبرانيين،
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات