حوارٌ عن الثالوث
قال لي صديق إن المسيحية هي ديانة مليئة بالمتناقضات، وعندما طلبت منه أن يعطي لي مثلاً واحداً عن هذه المتناقضات، لم يجد صديقي سوى عقيدة
الرئيسيةمطبوعات منشورة
قال لي صديق إن المسيحية هي ديانة مليئة بالمتناقضات، وعندما طلبت منه أن يعطي لي مثلاً واحداً عن هذه المتناقضات، لم يجد صديقي سوى عقيدة
بدون الروح القدس نحن أموات “لأننا نُختم بالروح القدس لكي نتأله ببهائه .. أننا نُختم روحياً في قلوبنا بكل تأكيد لكي يرسم الروح القدس فينا
ما أجمل تلك اللحظة التي أتأمل فيها عودة جسدي إلى “تراب” الأرض، الأُم التي منها جاءت جميع الأجساد؛ لأننا نحيا برجاء أن نُزرع من جديدٍ
سؤال نسمعه من آنٍ لآخر: ما هو المقصود بالضبط، وعلى وجه الدقة بأن ناسوت الرب يسوع قد تألَّه؟ ما هي مظاهر أو علامات هذا التأله؟
هذه السطور والصفحات نُقلت من أحاديث مع شيوخ الرهبنة. جُمعت في الفترة ما بين 1959-1964 وفي بعض الفترات المتأخرة أيضاً، وقد تركتُ الأسماء عن عمدٍ؛
هذه دراسة موجزة تردُ على سؤال نسمعه من آنٍ لآخر: هل المسيح هو ابن الله أم هو الله؟ لم تُكتب دراسة شاملة موجزة من قبل،
“كما في آدم يموت الجميع”، هي حقيقة لا يمكن أن ننكرها، ولكن باقي كلمات الرسول بولس معلمنا الصادق تجيب على سؤالكم: “هكذا في المسيح سيُحيا
وإذا تأملنا حال أعداء الله ووجدناهم بعيداً عن محبته، أدركنا أنهم يحتاجون إلى استنارة الروح القدس والى كلمة الحياة لا حكم الموت. وماذا تكون شفاعة
أعطانا الرب الإله موهبة الإدراك والنطق لكي نضيف نحن المخلوقين من العدم تسبيحاً يفوق تسبيح القوات السمائية؛ لأننا نسبح ونمجد الآب في ابنه وبالروح القدس.
ليست الهرطقةُ خطأٌ في التعبير أو في استخدام الكلمات بشكل غير واضح. ولم تكن الهرطقة في يوم من الأيام تعبيراً لغوياً، وإنما الهرطقةُ مدرسةٌ فكريةٌ
قال لي صديق إن المسيحية هي ديانة مليئة بالمتناقضات، وعندما طلبت منه أن يعطي لي مثلاً واحداً عن هذه المتناقضات، لم يجد صديقي سوى عقيدة
بدون الروح القدس نحن أموات “لأننا نُختم بالروح القدس لكي نتأله ببهائه .. أننا نُختم روحياً في قلوبنا بكل تأكيد لكي يرسم الروح القدس فينا
ما أجمل تلك اللحظة التي أتأمل فيها عودة جسدي إلى “تراب” الأرض، الأُم التي منها جاءت جميع الأجساد؛ لأننا نحيا برجاء أن نُزرع من جديدٍ
سؤال نسمعه من آنٍ لآخر: ما هو المقصود بالضبط، وعلى وجه الدقة بأن ناسوت الرب يسوع قد تألَّه؟ ما هي مظاهر أو علامات هذا التأله؟
هذه السطور والصفحات نُقلت من أحاديث مع شيوخ الرهبنة. جُمعت في الفترة ما بين 1959-1964 وفي بعض الفترات المتأخرة أيضاً، وقد تركتُ الأسماء عن عمدٍ؛
هذه دراسة موجزة تردُ على سؤال نسمعه من آنٍ لآخر: هل المسيح هو ابن الله أم هو الله؟ لم تُكتب دراسة شاملة موجزة من قبل،
“كما في آدم يموت الجميع”، هي حقيقة لا يمكن أن ننكرها، ولكن باقي كلمات الرسول بولس معلمنا الصادق تجيب على سؤالكم: “هكذا في المسيح سيُحيا
وإذا تأملنا حال أعداء الله ووجدناهم بعيداً عن محبته، أدركنا أنهم يحتاجون إلى استنارة الروح القدس والى كلمة الحياة لا حكم الموت. وماذا تكون شفاعة
أعطانا الرب الإله موهبة الإدراك والنطق لكي نضيف نحن المخلوقين من العدم تسبيحاً يفوق تسبيح القوات السمائية؛ لأننا نسبح ونمجد الآب في ابنه وبالروح القدس.
ليست الهرطقةُ خطأٌ في التعبير أو في استخدام الكلمات بشكل غير واضح. ولم تكن الهرطقة في يوم من الأيام تعبيراً لغوياً، وإنما الهرطقةُ مدرسةٌ فكريةٌ
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات