رسائل الشهيد أغناطيوس الأنطاكي
من أقوال الشهيد: “لا تخف .. كن ثابتاً كالسندان تحت المطرقة واعلم أنه من شيم البطل العظيم أن يتلقى الضربات الموجعة ثم ينتصر” (3 :
الرئيسيةمطبوعات منشورة
من أقوال الشهيد: “لا تخف .. كن ثابتاً كالسندان تحت المطرقة واعلم أنه من شيم البطل العظيم أن يتلقى الضربات الموجعة ثم ينتصر” (3 :
المحبة ليست مجرد عواطف وانفعالات، بل هي حركة الحياة نراها في شكلها الغريزي عند الحيوانات غير العاقلة التي تندفع بقوة المحبة نحو حفظ الصغار وحفظ
لماذا اهتم الآباء بوجود نفس إنسانية في المسيح المتجسد؟ يبدو لمن لا يؤمن بالتجسد أن الفرق بين وجود النفس الإنسانية أو عدم وجودها هو فرقٌ
عطية البنوة أساس لكل عطايا الله الآب، فإننا يجب أن نؤكد من جديد وفي كل مرة أن هذه البنوة هي بنوة الابن ربنا يسوع المسيح
لم أفكِّر من قبل في أن أكتب عن قداسة البابا كيرلس السادس، فقد كنت أظن أن حياته كرجل صلاةٍ، وكمعلم كنسي ممتاز، كانت معروفةً لكثيرين،
إذا كنت تفهم أن التجسد يعني تحول الله الى إنسان، فأنت مخطئ. وهذا – على أية حال – ليس تعليم المسيحية. فسوف تظل الفوارق بين
قال لي صديق إن المسيحية هي ديانة مليئة بالمتناقضات، وعندما طلبت منه أن يعطي لي مثلاً واحداً عن هذه المتناقضات، لم يجد صديقي سوى عقيدة
بدون الروح القدس نحن أموات “لأننا نُختم بالروح القدس لكي نتأله ببهائه .. أننا نُختم روحياً في قلوبنا بكل تأكيد لكي يرسم الروح القدس فينا
ما أجمل تلك اللحظة التي أتأمل فيها عودة جسدي إلى “تراب” الأرض، الأُم التي منها جاءت جميع الأجساد؛ لأننا نحيا برجاء أن نُزرع من جديدٍ
سؤال نسمعه من آنٍ لآخر: ما هو المقصود بالضبط، وعلى وجه الدقة بأن ناسوت الرب يسوع قد تألَّه؟ ما هي مظاهر أو علامات هذا التأله؟
من أقوال الشهيد: “لا تخف .. كن ثابتاً كالسندان تحت المطرقة واعلم أنه من شيم البطل العظيم أن يتلقى الضربات الموجعة ثم ينتصر” (3 :
المحبة ليست مجرد عواطف وانفعالات، بل هي حركة الحياة نراها في شكلها الغريزي عند الحيوانات غير العاقلة التي تندفع بقوة المحبة نحو حفظ الصغار وحفظ
لماذا اهتم الآباء بوجود نفس إنسانية في المسيح المتجسد؟ يبدو لمن لا يؤمن بالتجسد أن الفرق بين وجود النفس الإنسانية أو عدم وجودها هو فرقٌ
عطية البنوة أساس لكل عطايا الله الآب، فإننا يجب أن نؤكد من جديد وفي كل مرة أن هذه البنوة هي بنوة الابن ربنا يسوع المسيح
لم أفكِّر من قبل في أن أكتب عن قداسة البابا كيرلس السادس، فقد كنت أظن أن حياته كرجل صلاةٍ، وكمعلم كنسي ممتاز، كانت معروفةً لكثيرين،
إذا كنت تفهم أن التجسد يعني تحول الله الى إنسان، فأنت مخطئ. وهذا – على أية حال – ليس تعليم المسيحية. فسوف تظل الفوارق بين
قال لي صديق إن المسيحية هي ديانة مليئة بالمتناقضات، وعندما طلبت منه أن يعطي لي مثلاً واحداً عن هذه المتناقضات، لم يجد صديقي سوى عقيدة
بدون الروح القدس نحن أموات “لأننا نُختم بالروح القدس لكي نتأله ببهائه .. أننا نُختم روحياً في قلوبنا بكل تأكيد لكي يرسم الروح القدس فينا
ما أجمل تلك اللحظة التي أتأمل فيها عودة جسدي إلى “تراب” الأرض، الأُم التي منها جاءت جميع الأجساد؛ لأننا نحيا برجاء أن نُزرع من جديدٍ
سؤال نسمعه من آنٍ لآخر: ما هو المقصود بالضبط، وعلى وجه الدقة بأن ناسوت الرب يسوع قد تألَّه؟ ما هي مظاهر أو علامات هذا التأله؟
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات