الإنسان بين اللاهوت الشرقي واللاهوت الغربي
علاقة الله بالإنسان هي علاقة نعمة مشابهة الإنسان لله، وهي بالتالي لا تنبع من الناموس، وإنما من النعمة والشركة في الصورة الإلهية ذاتها، أي ربنا
الرئيسيةمطبوعات منشورة
علاقة الله بالإنسان هي علاقة نعمة مشابهة الإنسان لله، وهي بالتالي لا تنبع من الناموس، وإنما من النعمة والشركة في الصورة الإلهية ذاتها، أي ربنا
هذا بحث تاريخي لم يُكتب للطعن في القرآن، بل لتأكيد أن القرآن يقدم لنا لمحة عن حركة التهود داخل الجزيرة العربية. ذلك أن النصرانية نشأت
لقد حاولنا أن نتكلم في هدوء وراء الأبواب المغلقة طوال سنوات مطاردة الأب متى المسكين وفشلنا. كان الرفض مصدره الأساسي هو انقطاع التواصل مع تراث
إن ما حدث من تحول في البنية العقلية والروحية طوال نصف القرن المنصرم من تاريخنا المعاصر، يحتاج إلى وقفة مع النفس، ليس للإشارة إلى أخطاء
فالجسد كله كامن في عقل الإنسان، ولا يمكن أن يتحرك عضو فيه إلا بإرادةٍ واضحة. لذلك علينا أن نرى كيف تحرك أفكارنا نيتنا الداخلية، وكيف
يسر موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن يضع بين أيدي القراء الأعزاء، وبمناسبة حلول العام الجديد وعيد التجسد الإلهي، مجموعة من الكلمات التي سبق أن نُشرت
“نؤمن بأن الابن الواحد ابن الله الآب، ونعتقد بأقنومٍ واحدٍ ربنا يسوع المسيح المولود من الله الآب قبل كل الدهور. مولودًا إلهيًا قبل كل الدهور
يسر موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن يضع بين أيدي القراء الأعزاء، وبمناسبة حلول أسبوع البصخة وعيد القيامة المجيد، مجموعة من الكلمات التي سبق أن نُشرت
سبق نشر الصفحات التالية كمقالات مستقلة على موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية، وجريًا على عادتنا في تجميع المقالات ذات الموضوع الواحد أو تلك التي تجمعها فكرة
لا يبدأ موضوع الفداء عند الآباء بموضوع العدل والرحمة، وإنما يبدأ بموضوع خلق الإنسان على صورة الله؛ لأن تجديد طبيعة الإنسان وشرحها هو الذي يجعل
علاقة الله بالإنسان هي علاقة نعمة مشابهة الإنسان لله، وهي بالتالي لا تنبع من الناموس، وإنما من النعمة والشركة في الصورة الإلهية ذاتها، أي ربنا
هذا بحث تاريخي لم يُكتب للطعن في القرآن، بل لتأكيد أن القرآن يقدم لنا لمحة عن حركة التهود داخل الجزيرة العربية. ذلك أن النصرانية نشأت
لقد حاولنا أن نتكلم في هدوء وراء الأبواب المغلقة طوال سنوات مطاردة الأب متى المسكين وفشلنا. كان الرفض مصدره الأساسي هو انقطاع التواصل مع تراث
إن ما حدث من تحول في البنية العقلية والروحية طوال نصف القرن المنصرم من تاريخنا المعاصر، يحتاج إلى وقفة مع النفس، ليس للإشارة إلى أخطاء
فالجسد كله كامن في عقل الإنسان، ولا يمكن أن يتحرك عضو فيه إلا بإرادةٍ واضحة. لذلك علينا أن نرى كيف تحرك أفكارنا نيتنا الداخلية، وكيف
يسر موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن يضع بين أيدي القراء الأعزاء، وبمناسبة حلول العام الجديد وعيد التجسد الإلهي، مجموعة من الكلمات التي سبق أن نُشرت
“نؤمن بأن الابن الواحد ابن الله الآب، ونعتقد بأقنومٍ واحدٍ ربنا يسوع المسيح المولود من الله الآب قبل كل الدهور. مولودًا إلهيًا قبل كل الدهور
يسر موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن يضع بين أيدي القراء الأعزاء، وبمناسبة حلول أسبوع البصخة وعيد القيامة المجيد، مجموعة من الكلمات التي سبق أن نُشرت
سبق نشر الصفحات التالية كمقالات مستقلة على موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية، وجريًا على عادتنا في تجميع المقالات ذات الموضوع الواحد أو تلك التي تجمعها فكرة
لا يبدأ موضوع الفداء عند الآباء بموضوع العدل والرحمة، وإنما يبدأ بموضوع خلق الإنسان على صورة الله؛ لأن تجديد طبيعة الإنسان وشرحها هو الذي يجعل
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات