ما هي المشكلة الحقيقية في الوعي الأرثوذكسي المعاصر؟
هناك بعض العناصر التي تعيق الوعي الأرثوذكسي المعاصر عن أن يعيش ويفهم الحياة المسيحية كما يتفق وحياة الرب يسوع نفسه، في هذه المحاضرة يقدم لنا
الرئيسيةالكتاب المقدس
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
هناك بعض العناصر التي تعيق الوعي الأرثوذكسي المعاصر عن أن يعيش ويفهم الحياة المسيحية كما يتفق وحياة الرب يسوع نفسه، في هذه المحاضرة يقدم لنا
إن كل ما يُكتب في كتب اللاهوت المسيحية، عن المرأة أو الجنس أو الأسرة بشكلٍ عام، إذا لم يُعالَج ويُدرَس من خلال إيماننا بخلق الإنسان
لا نستطيع أن ندرس العقيدة ككل ما لم ندرس موضوع الإنسان. ولكن يلزمنا قبل أن ندرس موضوع الإنسان كصورة الله ومثاله، أن نميز بين الكتاب
في البحث عن أصول فكر القديس أغسطينوس يشرح لنا اليوم الدكتور جورج حبيب بباوي ثلاثة من المفاتيح التي استخدمها القديس أغسطينوس في شرحه للكتاب المقدس:
في هذه المحاضرة يعرض الدكتور جورج حبيب بباوي لموقف الكنيسة الأرثوذكسية من العهد القديم من خلال شرح كهنوت المسيح بحسب الرسالة إلى العبرانيين. ويؤكد أن
عندما أراد آدم أن يختبئ من وجه الله سمع ذلك السؤال “أين أنت؟” (تكوين 3: 9) ومنذ أن قيل هذا السؤال وحتى اليوم، بل وحتى
سوف نحاول ان نركز كل كلامنا على القديس بولس بالذات، وهو أكثر مَن كَتَبَ في العهد الجديد، وهو أيضًا كان ولا يزال موضع اتهام من
كيف يجعلنا التدبير نقرأ الكتاب المقدس بطريقة مختلفة عن طريقة اليهود الحرفية؟ في هذه المحاضرة يستعرض معنا الدكتور جورج حبيب بباوي قواعد التدبير التي تجعلنا
ما هو المنهج المتبع أرثوذكسيًا في دراسة العقيدة؟ لم يبدأ الآباء من فكرة مسبقة، ومن ثمَّ تجميع النصوص التي تؤكد هذه الفكرة، وبالتالي لا تعرف
يجاوب الدكتور جورج على هذ السؤال ومرجعه المقالة الثالثة للرد على الأريوسيين للقديس اثناسيوس الرسولي والمجلد 21 من نصوص الآباء في رسائل القديس كيرلس الى
هناك بعض العناصر التي تعيق الوعي الأرثوذكسي المعاصر عن أن يعيش ويفهم الحياة المسيحية كما يتفق وحياة الرب يسوع نفسه، في هذه المحاضرة يقدم لنا
إن كل ما يُكتب في كتب اللاهوت المسيحية، عن المرأة أو الجنس أو الأسرة بشكلٍ عام، إذا لم يُعالَج ويُدرَس من خلال إيماننا بخلق الإنسان
لا نستطيع أن ندرس العقيدة ككل ما لم ندرس موضوع الإنسان. ولكن يلزمنا قبل أن ندرس موضوع الإنسان كصورة الله ومثاله، أن نميز بين الكتاب
في البحث عن أصول فكر القديس أغسطينوس يشرح لنا اليوم الدكتور جورج حبيب بباوي ثلاثة من المفاتيح التي استخدمها القديس أغسطينوس في شرحه للكتاب المقدس:
في هذه المحاضرة يعرض الدكتور جورج حبيب بباوي لموقف الكنيسة الأرثوذكسية من العهد القديم من خلال شرح كهنوت المسيح بحسب الرسالة إلى العبرانيين. ويؤكد أن
عندما أراد آدم أن يختبئ من وجه الله سمع ذلك السؤال “أين أنت؟” (تكوين 3: 9) ومنذ أن قيل هذا السؤال وحتى اليوم، بل وحتى
سوف نحاول ان نركز كل كلامنا على القديس بولس بالذات، وهو أكثر مَن كَتَبَ في العهد الجديد، وهو أيضًا كان ولا يزال موضع اتهام من
كيف يجعلنا التدبير نقرأ الكتاب المقدس بطريقة مختلفة عن طريقة اليهود الحرفية؟ في هذه المحاضرة يستعرض معنا الدكتور جورج حبيب بباوي قواعد التدبير التي تجعلنا
ما هو المنهج المتبع أرثوذكسيًا في دراسة العقيدة؟ لم يبدأ الآباء من فكرة مسبقة، ومن ثمَّ تجميع النصوص التي تؤكد هذه الفكرة، وبالتالي لا تعرف
يجاوب الدكتور جورج على هذ السؤال ومرجعه المقالة الثالثة للرد على الأريوسيين للقديس اثناسيوس الرسولي والمجلد 21 من نصوص الآباء في رسائل القديس كيرلس الى
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات