سؤال، هل يقتصر عطاء الإفخارستيا على نمو الإدراك؟
في الإجابة على هذا السؤال يورد الدكتور جورج حبيب بباوي عدة نقاط هامة كما يلي: ما هي أبعاد وأعماق سر الافخارستيا؟ ما العلاقة بين الافخارستيا
الرئيسيةالليتورجيات
في الإجابة على هذا السؤال يورد الدكتور جورج حبيب بباوي عدة نقاط هامة كما يلي: ما هي أبعاد وأعماق سر الافخارستيا؟ ما العلاقة بين الافخارستيا
لم أفكِّر من قبل في أن أكتب عن قداسة البابا كيرلس السادس، فقد كنت أظن أن حياته كرجل صلاةٍ، وكمعلم كنسي ممتاز، كانت معروفةً لكثيرين،
أن الطقس هو أقصر الطرق التعليمية المتوفرة لتدريس العقيدة والآباء، فهو لُب وجوهر كل ما وصلت إليه الكنيسة القبطية عبر تاريخها الطويل من خبرة روحية
اليوم يُسعد أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن تضع بين أيدي القراء الأعزاء الدراسة الخاصة بتاريخ وطقس المعمودية في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، والتي – من
إن هذا الخبز هو عطاءٌ من الله، الخبز النازل من السماء الواهب حياة للعالم، وهذا هو ما يجعل الكاهن في أول القداس يمسك القربانة ويرفعها،
في هذه المحاضرة يواصل الدكتور جورج حبيب بباوي حديثه عن التسليم الكنسي لسر الإفخارستيا انطلاقًا من الترتيب الكنسي القبطي شارحًا بمزيد من التفصيل كيف يقبل
الصلاة هي الترتيب اللاهوتي الذي يخلق فينا الوعي بالوجود في حضرة الثالوث. والقداس الإلهي هو التعبير عن الحقيقة الأزلية للتدبير، لذلك يتسم القداس بالثبات وعدم
على غرار تنوع المواهب والروح الواحد، هكذا لا ينقسم الله عندما يعمل، فالأسرار هي أعمال الآب والابن والروح القدس. فإذا كان عمل الثالوث واحد فما
في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي النقاط الآتية: هل الأسرار في مرتبة واحدة في التعليم الكاثوليكي؟ ما هو تأثير العصر الوسيط على
في هذه المحاضرة يأخذنا الدكتور جورج حبيب بباوي في جولة حول معنى السر الكنسي، والفرق بين معنى السر في لاهوت العصر الوسيط وفي اللاهوت الأرثوذكسي.
في الإجابة على هذا السؤال يورد الدكتور جورج حبيب بباوي عدة نقاط هامة كما يلي: ما هي أبعاد وأعماق سر الافخارستيا؟ ما العلاقة بين الافخارستيا
لم أفكِّر من قبل في أن أكتب عن قداسة البابا كيرلس السادس، فقد كنت أظن أن حياته كرجل صلاةٍ، وكمعلم كنسي ممتاز، كانت معروفةً لكثيرين،
أن الطقس هو أقصر الطرق التعليمية المتوفرة لتدريس العقيدة والآباء، فهو لُب وجوهر كل ما وصلت إليه الكنيسة القبطية عبر تاريخها الطويل من خبرة روحية
اليوم يُسعد أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن تضع بين أيدي القراء الأعزاء الدراسة الخاصة بتاريخ وطقس المعمودية في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، والتي – من
إن هذا الخبز هو عطاءٌ من الله، الخبز النازل من السماء الواهب حياة للعالم، وهذا هو ما يجعل الكاهن في أول القداس يمسك القربانة ويرفعها،
في هذه المحاضرة يواصل الدكتور جورج حبيب بباوي حديثه عن التسليم الكنسي لسر الإفخارستيا انطلاقًا من الترتيب الكنسي القبطي شارحًا بمزيد من التفصيل كيف يقبل
الصلاة هي الترتيب اللاهوتي الذي يخلق فينا الوعي بالوجود في حضرة الثالوث. والقداس الإلهي هو التعبير عن الحقيقة الأزلية للتدبير، لذلك يتسم القداس بالثبات وعدم
على غرار تنوع المواهب والروح الواحد، هكذا لا ينقسم الله عندما يعمل، فالأسرار هي أعمال الآب والابن والروح القدس. فإذا كان عمل الثالوث واحد فما
في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي النقاط الآتية: هل الأسرار في مرتبة واحدة في التعليم الكاثوليكي؟ ما هو تأثير العصر الوسيط على
في هذه المحاضرة يأخذنا الدكتور جورج حبيب بباوي في جولة حول معنى السر الكنسي، والفرق بين معنى السر في لاهوت العصر الوسيط وفي اللاهوت الأرثوذكسي.
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات