حول الصلاة على المنتقلين
أكتب هذه السطور بحزنٍ ووجع أولاً على ما يحيط بالحادثة الأخيرة من حزن. وثانياً على تضييق دائرة التدبير، وأقصد بذلك الاستعمال الحقيقي للحرية حسب المحبة.
الرئيسيةالليتورجيات
أكتب هذه السطور بحزنٍ ووجع أولاً على ما يحيط بالحادثة الأخيرة من حزن. وثانياً على تضييق دائرة التدبير، وأقصد بذلك الاستعمال الحقيقي للحرية حسب المحبة.
مندهشٌ أنا من هجوم هواةٍ بلا تخصص، سوى ما جستير في استعمال الميكروفون وإثارة البسطاء. وقد ازدادت دهشتي وتعجبتُ أكثر من كبوة فارس نبيل شهم،
عندما نأخذ المياه المقدسة لمنازلنا، فإننا بالرشِّ، نضع هذه المنازل في تدبير خدمة الرب. ونحن مثل المياه، نلنا تقديساً لا تمحوه الخطية لأن “نعمة الله
ورد إلى الموقع سؤال من الأخ مكاريوس صبحي فارس سعد، يقول: “كل ما نصلي القداس الغريغوري خاصة .. شعبك وبيعتك يطلبون اليك نجد الشعب يصلي.
أختام محبتك الـ 36 التي وضعتها على جسدي وروحي رباعية الميرون الإلهي ختمتَ كلَّ عضوٍ في جسدي بختم صليبكَ بالروح القدس نقلتَ جسدي من أداةٍ
الرمز القديم، وهو العليقة المشتعلة، كان أول همسة إلهية عن تجسد الابن الوحيد، وظلت تقوى الكنيسة تقول إننا نخلع الأحذية؛ لأننا ندخل إلى مكان استعلان
ولأنه اقترن بكل مؤمنٍ في سرِّ المعمودية، فإنه يأتي إلينا مقترنا بكل الجماعة مؤلِّفاً إياها في جسده. وعندما نتناوله، فليس هو الذي ينقسم بالتوزيع، وإنما
بالرغم من الغنى الفاحش لكنيستنا القبطية في التراث الروحي، إلاَّ أن ما يقدم من طعام روحي للمؤمنين لا يتناسب مع هذا الغنى. ما هو السبيل
في هذه المحاضرة يتناول الدكتور جورج حبيب بباوي الوسائل والطرق التي يمكننا بها أن نستعيد وعينا الأرثوذكسي بالحياة الكنسية، في زمن تكاد تكون معالم الحياة
للحرية في اللاهوت المسيحي الأرثوذكسي مكانة كبيرة؛ لأنها إحدى المكونات الأساسية كصورة الله في الإنسان. في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن
أكتب هذه السطور بحزنٍ ووجع أولاً على ما يحيط بالحادثة الأخيرة من حزن. وثانياً على تضييق دائرة التدبير، وأقصد بذلك الاستعمال الحقيقي للحرية حسب المحبة.
مندهشٌ أنا من هجوم هواةٍ بلا تخصص، سوى ما جستير في استعمال الميكروفون وإثارة البسطاء. وقد ازدادت دهشتي وتعجبتُ أكثر من كبوة فارس نبيل شهم،
عندما نأخذ المياه المقدسة لمنازلنا، فإننا بالرشِّ، نضع هذه المنازل في تدبير خدمة الرب. ونحن مثل المياه، نلنا تقديساً لا تمحوه الخطية لأن “نعمة الله
ورد إلى الموقع سؤال من الأخ مكاريوس صبحي فارس سعد، يقول: “كل ما نصلي القداس الغريغوري خاصة .. شعبك وبيعتك يطلبون اليك نجد الشعب يصلي.
أختام محبتك الـ 36 التي وضعتها على جسدي وروحي رباعية الميرون الإلهي ختمتَ كلَّ عضوٍ في جسدي بختم صليبكَ بالروح القدس نقلتَ جسدي من أداةٍ
الرمز القديم، وهو العليقة المشتعلة، كان أول همسة إلهية عن تجسد الابن الوحيد، وظلت تقوى الكنيسة تقول إننا نخلع الأحذية؛ لأننا ندخل إلى مكان استعلان
ولأنه اقترن بكل مؤمنٍ في سرِّ المعمودية، فإنه يأتي إلينا مقترنا بكل الجماعة مؤلِّفاً إياها في جسده. وعندما نتناوله، فليس هو الذي ينقسم بالتوزيع، وإنما
بالرغم من الغنى الفاحش لكنيستنا القبطية في التراث الروحي، إلاَّ أن ما يقدم من طعام روحي للمؤمنين لا يتناسب مع هذا الغنى. ما هو السبيل
في هذه المحاضرة يتناول الدكتور جورج حبيب بباوي الوسائل والطرق التي يمكننا بها أن نستعيد وعينا الأرثوذكسي بالحياة الكنسية، في زمن تكاد تكون معالم الحياة
للحرية في اللاهوت المسيحي الأرثوذكسي مكانة كبيرة؛ لأنها إحدى المكونات الأساسية كصورة الله في الإنسان. في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات