التسليم الكنسي – 5
خدمة الثالوث القدوس وخدمتنا مع القوات السماوية “نحن نخدم الثالوث؛ لأن الثالوث يخدمنا”. هذا هو ملخص كل ما يمكن أن يقال عن “الخدمة الإلهية”، وهو
الرئيسيةالليتورجيات
خدمة الثالوث القدوس وخدمتنا مع القوات السماوية “نحن نخدم الثالوث؛ لأن الثالوث يخدمنا”. هذا هو ملخص كل ما يمكن أن يقال عن “الخدمة الإلهية”، وهو
تنقية القلب والإرادة- 2 ليس لدينا تعليم مسيحي شرقاً وغرباً يقول إن الإنسان يخلص بالأعمال الصالحة، وليس لدينا تعليم أفرزه الإنجيليون عن التبرير بالأعمال، أو
تنقية القلب- 1 – لم يستخدم أبي كلمتين: “جهاد”، أو “صراع”، ولا حتى وردت كلمة “حرب” على لسانه. – كان يرى أن ما ساد في
المذبح والهيكل: “المذبح البحري والمذبح القبلي”. ليس لدينا مذبح شمال ومذبح يمين. هكذا قال أبونا مينا، ثم أضاف: ويكون مذبحٌ للرب في وسط أرض مصر،
تقدُمة محبة: تلزمُني محبتكم جميعاً أن أسلِّم لكم ما استلمته من شيوخ الكنيسة: القمص مينا المتوحيد. القمص ميخائيل إبراهيم. القمص متى المسكين. الراهب فليمون المقاري.
أحمد الرب الإله يسوع المسيح رب العالمين ورئيس الكهنة الأعظم وراعي الرعاة، الذي أنعم عليَّ برئاسة الكهنوت لخدمة كنيسته وأسراره الإلهية المقدسة. والذي منحني، بشفاعة
رسالة الأخ ديفيد –تعليقاً على مقالنا عن الاستحالة السرية والاستحالة الجوهرية– تبعث شجوناً قديمة في القلب. نحن لا ننكر أن للحواس الخمس دوراً أساسياً معرفياً
مشكلة هذا الجيل أنه فقد الرؤيا الليتورجية، وهي أننا في خدمة الثالوث القدوس لنا (القداس الإلهي)، نحن ندخل حياة الدهر الآتي التي لا موت فيها.
العنصرة هي محور الحياة المسيحية، فنحن نحتفل في هذا العيد بنزول شريعة روح الحياة في المسيح يسوع الذي أعتقنا من شريعة الموت والخطية، وهو ما
دار حوارٌ شبه ساخن -تابعته على بعض مواقع التواصل الاجتماعي- بين طرفين عما إذا كان الإيمان يسبق الكتاب المقدس، وأن الإفخارستيا تسبق الكنيسة. وسخونة الحوار
خدمة الثالوث القدوس وخدمتنا مع القوات السماوية “نحن نخدم الثالوث؛ لأن الثالوث يخدمنا”. هذا هو ملخص كل ما يمكن أن يقال عن “الخدمة الإلهية”، وهو
تنقية القلب والإرادة- 2 ليس لدينا تعليم مسيحي شرقاً وغرباً يقول إن الإنسان يخلص بالأعمال الصالحة، وليس لدينا تعليم أفرزه الإنجيليون عن التبرير بالأعمال، أو
تنقية القلب- 1 – لم يستخدم أبي كلمتين: “جهاد”، أو “صراع”، ولا حتى وردت كلمة “حرب” على لسانه. – كان يرى أن ما ساد في
المذبح والهيكل: “المذبح البحري والمذبح القبلي”. ليس لدينا مذبح شمال ومذبح يمين. هكذا قال أبونا مينا، ثم أضاف: ويكون مذبحٌ للرب في وسط أرض مصر،
تقدُمة محبة: تلزمُني محبتكم جميعاً أن أسلِّم لكم ما استلمته من شيوخ الكنيسة: القمص مينا المتوحيد. القمص ميخائيل إبراهيم. القمص متى المسكين. الراهب فليمون المقاري.
أحمد الرب الإله يسوع المسيح رب العالمين ورئيس الكهنة الأعظم وراعي الرعاة، الذي أنعم عليَّ برئاسة الكهنوت لخدمة كنيسته وأسراره الإلهية المقدسة. والذي منحني، بشفاعة
رسالة الأخ ديفيد –تعليقاً على مقالنا عن الاستحالة السرية والاستحالة الجوهرية– تبعث شجوناً قديمة في القلب. نحن لا ننكر أن للحواس الخمس دوراً أساسياً معرفياً
مشكلة هذا الجيل أنه فقد الرؤيا الليتورجية، وهي أننا في خدمة الثالوث القدوس لنا (القداس الإلهي)، نحن ندخل حياة الدهر الآتي التي لا موت فيها.
العنصرة هي محور الحياة المسيحية، فنحن نحتفل في هذا العيد بنزول شريعة روح الحياة في المسيح يسوع الذي أعتقنا من شريعة الموت والخطية، وهو ما
دار حوارٌ شبه ساخن -تابعته على بعض مواقع التواصل الاجتماعي- بين طرفين عما إذا كان الإيمان يسبق الكتاب المقدس، وأن الإفخارستيا تسبق الكنيسة. وسخونة الحوار
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات