الإفخارستيا – 3 (ذبيحة الإفخارستيا)
عندما ندخل إلى الكنيسة، نتوجه أمام الهيكل عند المذبح ونسجد ونرشم علامة الصليب؛ وذلك لأننا نؤمن بأن هذا المذبح هو العلامة المنظورة على الإرادة الإلهية التي
الرئيسيةالليتورجيات
عندما ندخل إلى الكنيسة، نتوجه أمام الهيكل عند المذبح ونسجد ونرشم علامة الصليب؛ وذلك لأننا نؤمن بأن هذا المذبح هو العلامة المنظورة على الإرادة الإلهية التي
لدينا أربعة حقائق أساسية خاصة بتعليم الآباء عن الإفخارستيا: أننا نقبل جسد الرب ودمه بواسطة استعلان الروح القدس. إن الإفخارستيا هي التي تجمع الكنيسة، وتجعل
هناك اتجاهان لفهم الصليب: الأول هو اتجاه الكتاب المقدس والآباء والذي تعبِّر عنه الليتورجية. والاتجاه الثاني هو الذي يصوِّر المسيح إنساناً وُضِعَ تحت العذاب فاحتمل
“اصنعوا هذا لذكري”. تلك هي العبارة التي أوصى بها الرب تلاميذه بعد ما صنع معهم فصح العهد الجديد في العلية، فما هو معنى هذه العبارة،
“مَنْ أَرَادَ أَنْ يَأْتِيَ وَرَائِي فَلْيُنْكِرْ نَفْسَهُ وَيَحْمِلْ صَلِيبَهُ وَيَتْبَعْنِي” (مرقس 8: 34). ماذا يعني الرب بعبارة “ينكر نفسه”، وما علاقة ذلك بحمل الصليب، وتبعية
تذكرنا دورة عيد الصليب أمام أيقونات القديسين بأن ربنا يسوع المسيح هو حبة الحنطة التي زُرِعَت فأتت بثمرٍ كثير. وإذا كان الشماس يرشم علامة الصليب
في مجموعة محاضرات صوتية ومرئية سبق نشرها على صفحات الموقع، تناول الدكتور جوررج حبيب موضوع سر الكهنوت من جوانبه المختلفة، واستكمالاً للفائدة ننشر اليوم هذه
الكنيسة ليست جماعة، ولا هي مثل الجسد، الكنيسة أرفع من كل هذا؛ لأنها جسد المسيح. والرسول بولس في (1 كورنثوس 12: 12 – 27) لا
مع التحفظ على نعبير “السلطان الكهنوتي”، والتقرير بعدم صحته، يؤكد الدكتور جورج حبيب بباوي أن العمل الكهنوتي الذي يخرج على إطار التدبير، يصبح عملاً مزيفاً.
من التعبيرات الشائعة في الأدب الشعبي الكنسي المعاصر تعبير “السلطان الكهنوتي”، ما هو مدى صحة هذا التعبير؟ وما معنى كلمة سلطان؟ وإلى أي حد تتفق
عندما ندخل إلى الكنيسة، نتوجه أمام الهيكل عند المذبح ونسجد ونرشم علامة الصليب؛ وذلك لأننا نؤمن بأن هذا المذبح هو العلامة المنظورة على الإرادة الإلهية التي
لدينا أربعة حقائق أساسية خاصة بتعليم الآباء عن الإفخارستيا: أننا نقبل جسد الرب ودمه بواسطة استعلان الروح القدس. إن الإفخارستيا هي التي تجمع الكنيسة، وتجعل
هناك اتجاهان لفهم الصليب: الأول هو اتجاه الكتاب المقدس والآباء والذي تعبِّر عنه الليتورجية. والاتجاه الثاني هو الذي يصوِّر المسيح إنساناً وُضِعَ تحت العذاب فاحتمل
“اصنعوا هذا لذكري”. تلك هي العبارة التي أوصى بها الرب تلاميذه بعد ما صنع معهم فصح العهد الجديد في العلية، فما هو معنى هذه العبارة،
“مَنْ أَرَادَ أَنْ يَأْتِيَ وَرَائِي فَلْيُنْكِرْ نَفْسَهُ وَيَحْمِلْ صَلِيبَهُ وَيَتْبَعْنِي” (مرقس 8: 34). ماذا يعني الرب بعبارة “ينكر نفسه”، وما علاقة ذلك بحمل الصليب، وتبعية
تذكرنا دورة عيد الصليب أمام أيقونات القديسين بأن ربنا يسوع المسيح هو حبة الحنطة التي زُرِعَت فأتت بثمرٍ كثير. وإذا كان الشماس يرشم علامة الصليب
في مجموعة محاضرات صوتية ومرئية سبق نشرها على صفحات الموقع، تناول الدكتور جوررج حبيب موضوع سر الكهنوت من جوانبه المختلفة، واستكمالاً للفائدة ننشر اليوم هذه
الكنيسة ليست جماعة، ولا هي مثل الجسد، الكنيسة أرفع من كل هذا؛ لأنها جسد المسيح. والرسول بولس في (1 كورنثوس 12: 12 – 27) لا
مع التحفظ على نعبير “السلطان الكهنوتي”، والتقرير بعدم صحته، يؤكد الدكتور جورج حبيب بباوي أن العمل الكهنوتي الذي يخرج على إطار التدبير، يصبح عملاً مزيفاً.
من التعبيرات الشائعة في الأدب الشعبي الكنسي المعاصر تعبير “السلطان الكهنوتي”، ما هو مدى صحة هذا التعبير؟ وما معنى كلمة سلطان؟ وإلى أي حد تتفق
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات