خميسُ العهد
خميس العهد هو ذلك الحدث الجليل الذي قلع من الوعي كلَّ صورةٍ مزيَّفةٍ عن العطاء والبذل وتقديم الذات “قرباناً”. لولاه ما كان لدينا الخدمة الإلهية،
الرئيسيةالليتورجيات
خميس العهد هو ذلك الحدث الجليل الذي قلع من الوعي كلَّ صورةٍ مزيَّفةٍ عن العطاء والبذل وتقديم الذات “قرباناً”. لولاه ما كان لدينا الخدمة الإلهية،
عندما كنت صبياً قدَّمت لي راهبة من دير أبو سيفين في مصر القديمة صليباً من الجلد هدية. وكان الدير يبعد دقائق عن منزلنا. وظلَّ
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: الحياة الإلهية في الليتورجية الأرثوذكسية التي تؤكد ان المسيح الحي القائم من بين الأموات هو الذي
– الروح يعطي المواهب ويظل الروح الواحد الذي لا ينقسم. – يوزِّعُ عطايا تدبير الكنيسة في هذا الزمان: النبوة، طرد الشياطين، مواهب الشفاء وغيرها. –
لخَّصَ الآباءُ في نيقية لُبَّ الإنجيل في عبارةٍ كاشفةٍ عن عمق خبر الإنجيل أو البشارة المفرحة: “هذا الذي لأجلنا نحن البشر ولأجل خلاصنا نزل
1- سلامٌ ومحبةٌ في ذاك الذي غَرَسَ الصليبَ -شجرةُ الحياةِ- على الإقرانيون لكي تُصبح شريعة الجهاد القانوني، أي الجهاد حسب الصليب، لأن الذين يجاهدون
“نؤمن معاً أن الحياة الإلهية تُمنح لنا بواسطة أسرار المسيح السبعة في كنيسته، وأن تلك الحياة تنمو فينا وتغتذي بهذه الأسرار، وهي المعمودية والميرون والإفخارستيا
أحاطت كثرة المعجزات بشخصك، حتى كاد البعض ينسى أنك رجل صلاة، لم نرَ مثله، لا في جيله، ولا في الذين جاءوا بعده؛ لأنه كان يصلي
تأكيد التسليم الكنسي على الصوم والصلاة إلى الحد الذي أصبح جانباً أساسياً من صلاة القسمة الخاصة بالصوم الكبير، يؤكد لنا التلازم التام فيما بينهما،
الصلاة الأرثوذكسية هي دخول “سر التدبير”. هي فهمٌ وتذوقٌ لمن أخلى ذاته، ولمن لم يَعِش لذاته، يسوع المسيح ربنا الذي لم ينطق “أنا” إلا في
خميس العهد هو ذلك الحدث الجليل الذي قلع من الوعي كلَّ صورةٍ مزيَّفةٍ عن العطاء والبذل وتقديم الذات “قرباناً”. لولاه ما كان لدينا الخدمة الإلهية،
عندما كنت صبياً قدَّمت لي راهبة من دير أبو سيفين في مصر القديمة صليباً من الجلد هدية. وكان الدير يبعد دقائق عن منزلنا. وظلَّ
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: الحياة الإلهية في الليتورجية الأرثوذكسية التي تؤكد ان المسيح الحي القائم من بين الأموات هو الذي
– الروح يعطي المواهب ويظل الروح الواحد الذي لا ينقسم. – يوزِّعُ عطايا تدبير الكنيسة في هذا الزمان: النبوة، طرد الشياطين، مواهب الشفاء وغيرها. –
لخَّصَ الآباءُ في نيقية لُبَّ الإنجيل في عبارةٍ كاشفةٍ عن عمق خبر الإنجيل أو البشارة المفرحة: “هذا الذي لأجلنا نحن البشر ولأجل خلاصنا نزل
1- سلامٌ ومحبةٌ في ذاك الذي غَرَسَ الصليبَ -شجرةُ الحياةِ- على الإقرانيون لكي تُصبح شريعة الجهاد القانوني، أي الجهاد حسب الصليب، لأن الذين يجاهدون
“نؤمن معاً أن الحياة الإلهية تُمنح لنا بواسطة أسرار المسيح السبعة في كنيسته، وأن تلك الحياة تنمو فينا وتغتذي بهذه الأسرار، وهي المعمودية والميرون والإفخارستيا
أحاطت كثرة المعجزات بشخصك، حتى كاد البعض ينسى أنك رجل صلاة، لم نرَ مثله، لا في جيله، ولا في الذين جاءوا بعده؛ لأنه كان يصلي
تأكيد التسليم الكنسي على الصوم والصلاة إلى الحد الذي أصبح جانباً أساسياً من صلاة القسمة الخاصة بالصوم الكبير، يؤكد لنا التلازم التام فيما بينهما،
الصلاة الأرثوذكسية هي دخول “سر التدبير”. هي فهمٌ وتذوقٌ لمن أخلى ذاته، ولمن لم يَعِش لذاته، يسوع المسيح ربنا الذي لم ينطق “أنا” إلا في
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات