رسالة عيد التجسد الإلهي 2019
فالاحتفال بتجسد الابن الكلمة، هو احتفالٌ خاصٌّ بنا نحن الذين حرَّرنا الابن من رباطات الطبيعة البيولوجية، أي ولادتنا الجسدانية من أبٍ وأُمٍّ؛ لأنه هكذا
الرئيسيةالليتورجيات
فالاحتفال بتجسد الابن الكلمة، هو احتفالٌ خاصٌّ بنا نحن الذين حرَّرنا الابن من رباطات الطبيعة البيولوجية، أي ولادتنا الجسدانية من أبٍ وأُمٍّ؛ لأنه هكذا
سؤالٌ من الأخ م. ع. طلب عدم نشر اسمه حتى لا يُمنع من الخدمة، كما قال. أي سؤال عن جسد الرب يجب أن يضع
يقدم لنا الدكتور جورج في هذا المقتطف إجابة وشرحاً عن “لماذا نصلي تسبحة الشاروبيم؟”
شاع هذا التعبير في الكتابات اللاهوتية منذ أكثر من ربع قرنٍ مضى. ماذا يعني؟ ما العلاقة بين القداس وما بعد القداس؟ في هذا المحاضرة يخوض
لا يمكن الكلام عن علاقة المحبة بين الله والإنسان بدون الثالوث. وإذا كان أساس المسيحية هو المحبة، فالمحبة لا يمكن أن تعمل أو تتحقق إلاَّ
خميس العهد هو ذلك الحدث الجليل الذي قلع من الوعي كلَّ صورةٍ مزيَّفةٍ عن العطاء والبذل وتقديم الذات “قرباناً”. لولاه ما كان لدينا الخدمة الإلهية،
عندما كنت صبياً قدَّمت لي راهبة من دير أبو سيفين في مصر القديمة صليباً من الجلد هدية. وكان الدير يبعد دقائق عن منزلنا. وظلَّ
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: الحياة الإلهية في الليتورجية الأرثوذكسية التي تؤكد ان المسيح الحي القائم من بين الأموات هو الذي
– الروح يعطي المواهب ويظل الروح الواحد الذي لا ينقسم. – يوزِّعُ عطايا تدبير الكنيسة في هذا الزمان: النبوة، طرد الشياطين، مواهب الشفاء وغيرها. –
لخَّصَ الآباءُ في نيقية لُبَّ الإنجيل في عبارةٍ كاشفةٍ عن عمق خبر الإنجيل أو البشارة المفرحة: “هذا الذي لأجلنا نحن البشر ولأجل خلاصنا نزل
فالاحتفال بتجسد الابن الكلمة، هو احتفالٌ خاصٌّ بنا نحن الذين حرَّرنا الابن من رباطات الطبيعة البيولوجية، أي ولادتنا الجسدانية من أبٍ وأُمٍّ؛ لأنه هكذا
سؤالٌ من الأخ م. ع. طلب عدم نشر اسمه حتى لا يُمنع من الخدمة، كما قال. أي سؤال عن جسد الرب يجب أن يضع
يقدم لنا الدكتور جورج في هذا المقتطف إجابة وشرحاً عن “لماذا نصلي تسبحة الشاروبيم؟”
شاع هذا التعبير في الكتابات اللاهوتية منذ أكثر من ربع قرنٍ مضى. ماذا يعني؟ ما العلاقة بين القداس وما بعد القداس؟ في هذا المحاضرة يخوض
لا يمكن الكلام عن علاقة المحبة بين الله والإنسان بدون الثالوث. وإذا كان أساس المسيحية هو المحبة، فالمحبة لا يمكن أن تعمل أو تتحقق إلاَّ
خميس العهد هو ذلك الحدث الجليل الذي قلع من الوعي كلَّ صورةٍ مزيَّفةٍ عن العطاء والبذل وتقديم الذات “قرباناً”. لولاه ما كان لدينا الخدمة الإلهية،
عندما كنت صبياً قدَّمت لي راهبة من دير أبو سيفين في مصر القديمة صليباً من الجلد هدية. وكان الدير يبعد دقائق عن منزلنا. وظلَّ
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: الحياة الإلهية في الليتورجية الأرثوذكسية التي تؤكد ان المسيح الحي القائم من بين الأموات هو الذي
– الروح يعطي المواهب ويظل الروح الواحد الذي لا ينقسم. – يوزِّعُ عطايا تدبير الكنيسة في هذا الزمان: النبوة، طرد الشياطين، مواهب الشفاء وغيرها. –
لخَّصَ الآباءُ في نيقية لُبَّ الإنجيل في عبارةٍ كاشفةٍ عن عمق خبر الإنجيل أو البشارة المفرحة: “هذا الذي لأجلنا نحن البشر ولأجل خلاصنا نزل
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات