حوارات في تدبير المبتدئين
هذه السطور والصفحات نُقلت من أحاديث مع شيوخ الرهبنة. جُمعت في الفترة ما بين 1959-1964 وفي بعض الفترات المتأخرة أيضاً، وقد تركتُ الأسماء عن عمدٍ؛
الرئيسيةمتنوعات
هذه السطور والصفحات نُقلت من أحاديث مع شيوخ الرهبنة. جُمعت في الفترة ما بين 1959-1964 وفي بعض الفترات المتأخرة أيضاً، وقد تركتُ الأسماء عن عمدٍ؛
هذه دراسة موجزة تردُ على سؤال نسمعه من آنٍ لآخر: هل المسيح هو ابن الله أم هو الله؟ لم تُكتب دراسة شاملة موجزة من قبل،
“كما في آدم يموت الجميع”، هي حقيقة لا يمكن أن ننكرها، ولكن باقي كلمات الرسول بولس معلمنا الصادق تجيب على سؤالكم: “هكذا في المسيح سيُحيا
وإذا تأملنا حال أعداء الله ووجدناهم بعيداً عن محبته، أدركنا أنهم يحتاجون إلى استنارة الروح القدس والى كلمة الحياة لا حكم الموت. وماذا تكون شفاعة
أعطانا الرب الإله موهبة الإدراك والنطق لكي نضيف نحن المخلوقين من العدم تسبيحاً يفوق تسبيح القوات السمائية؛ لأننا نسبح ونمجد الآب في ابنه وبالروح القدس.
ليست الهرطقةُ خطأٌ في التعبير أو في استخدام الكلمات بشكل غير واضح. ولم تكن الهرطقة في يوم من الأيام تعبيراً لغوياً، وإنما الهرطقةُ مدرسةٌ فكريةٌ
الإيمان ليس هو تصديقٌ فقط، وإنما الإيمان هو تصديقٌ ورجاء الحياة المبارك الذي أظهره الله في أوقاته، أي في تدبير تجسد الابن الوحيد وقيامته. والذين
نقدم لك عزيزي القارئ في هذا الكتاب مجموعة من رسائل القديس صفرونيوس عن الصوم، بدأناها بمقدمة عن الموضوع توضح الكثير من المفاهيم الملتبسة بخصوص الصوم.
توحد التوبة الجسد والروح، وتجعلهما واحداً لأن التوبة تغير القلب، والقلب الذي يُلازم الرب يطلب منه وفيه الشركة مع الآب في الروح القدس. لنطلب هذه
ما أكثر العطايا التي يشتاق الله لأن يعطينا إياها، ولكن ما أقل العطايا التي نأخذها. أنظروا كيف وهبنا البنوة، ومعها ميراث ابنه الأبدي، فكيف نأخذ
هذه السطور والصفحات نُقلت من أحاديث مع شيوخ الرهبنة. جُمعت في الفترة ما بين 1959-1964 وفي بعض الفترات المتأخرة أيضاً، وقد تركتُ الأسماء عن عمدٍ؛
هذه دراسة موجزة تردُ على سؤال نسمعه من آنٍ لآخر: هل المسيح هو ابن الله أم هو الله؟ لم تُكتب دراسة شاملة موجزة من قبل،
“كما في آدم يموت الجميع”، هي حقيقة لا يمكن أن ننكرها، ولكن باقي كلمات الرسول بولس معلمنا الصادق تجيب على سؤالكم: “هكذا في المسيح سيُحيا
وإذا تأملنا حال أعداء الله ووجدناهم بعيداً عن محبته، أدركنا أنهم يحتاجون إلى استنارة الروح القدس والى كلمة الحياة لا حكم الموت. وماذا تكون شفاعة
أعطانا الرب الإله موهبة الإدراك والنطق لكي نضيف نحن المخلوقين من العدم تسبيحاً يفوق تسبيح القوات السمائية؛ لأننا نسبح ونمجد الآب في ابنه وبالروح القدس.
ليست الهرطقةُ خطأٌ في التعبير أو في استخدام الكلمات بشكل غير واضح. ولم تكن الهرطقة في يوم من الأيام تعبيراً لغوياً، وإنما الهرطقةُ مدرسةٌ فكريةٌ
الإيمان ليس هو تصديقٌ فقط، وإنما الإيمان هو تصديقٌ ورجاء الحياة المبارك الذي أظهره الله في أوقاته، أي في تدبير تجسد الابن الوحيد وقيامته. والذين
نقدم لك عزيزي القارئ في هذا الكتاب مجموعة من رسائل القديس صفرونيوس عن الصوم، بدأناها بمقدمة عن الموضوع توضح الكثير من المفاهيم الملتبسة بخصوص الصوم.
توحد التوبة الجسد والروح، وتجعلهما واحداً لأن التوبة تغير القلب، والقلب الذي يُلازم الرب يطلب منه وفيه الشركة مع الآب في الروح القدس. لنطلب هذه
ما أكثر العطايا التي يشتاق الله لأن يعطينا إياها، ولكن ما أقل العطايا التي نأخذها. أنظروا كيف وهبنا البنوة، ومعها ميراث ابنه الأبدي، فكيف نأخذ
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات