تهنئة بعيد الظهور الإلهي (الغطاس)
يسر أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن تهنئكم بحلول عيد الغطاس المجيد، الذي يحتفل فيه كلٌّ منا بذكرى زرعه في الكنيسة جسد المسيح ليصبح عضوًا
الرئيسيةمتنوعات
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | |||
5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 |
12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 |
19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 |
26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
يسر أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن تهنئكم بحلول عيد الغطاس المجيد، الذي يحتفل فيه كلٌّ منا بذكرى زرعه في الكنيسة جسد المسيح ليصبح عضوًا
“أَلَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ الْقِدِّيسِينَ سَيَدِينُونَ الْعَالَمَ؟ فَإِنْ كَانَ الْعَالَمُ يُدَانُ بِكُمْ، أَفَأَنْتُمْ غَيْرُ مُسْتَأْهِلِينَ لِلْمَحَاكِمِ الصُّغْرَى؟ أَلَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّنَا سَنَدِينُ مَلاَئِكَةً؟ فَبِالأَوْلَى أُمُورَ هذِهِ الْحَيَاةِ!..
يسر أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن تهنئكم بعيد تجسُّد ربنا يسوع وصيرورته واحدًا معنا في اللحم والدم وصيرورتنا أعضاء جسده من لحمه ومن عظامه.
غاب عنَّا شِركُ الله بنا تحت وطأة الشريعة يومَ عيدِ تجسُّدِكَ تستطعُ هذه الحقيقة؛ اللهُ، أشركَ جوهر حياته بنا حُبًّا إلهيًّا لا حاجةَ له، ولا
الإيمان حسب ما سُلم إلينا هو اختيار حر شُيد على رؤيا باطنية لما يراه ويعاينه الإنسان. هو اختيار حياة حرة، لها حرية داخلية نابعة من
ليس هذا تجميعًا لنصوصٍ آبائيةٍ، بل هو عرضٌ ملخَّصٌ وموجزٌ يهدف إلى تقديم شرحٍ مبسَّطٍ جدًا للعقيدة من خلال التدبير، أي من خلال علاقة الثالوث
وصلتني رسالة من إنسان لم يذكر اسمه. نحن نعيش في زمان غريب. لدينا حرية كاملة في الكنيسة لدرجة أننا نكتب بأسماء مستعارة، ونظن أن لدينا
ويجيء الأب متى المسكين كعلامة فارقة لا يمكن أن تخطئ العين مكانها وأهميتها في تراثنا القبطي. فما هي مميزات ومكانة الأب متى المسكين في وسط
أولًا: غاية التربية الكنسية؛ هي الوصول إلى الاتحاد بالله في المسيح وبالروح القدس. والاتحاد بالله هو حاجة داخلية في الإنسان لأنه مخلوقٌ على صورة الله.
أعطيت نسمة الحياة لآدم روحك القدوس أعدته لنا بعد القيامة لازلت تعطي نسمة الحياة لكي نحيا لك ***
يسر أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن تهنئكم بحلول عيد الغطاس المجيد، الذي يحتفل فيه كلٌّ منا بذكرى زرعه في الكنيسة جسد المسيح ليصبح عضوًا
“أَلَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ الْقِدِّيسِينَ سَيَدِينُونَ الْعَالَمَ؟ فَإِنْ كَانَ الْعَالَمُ يُدَانُ بِكُمْ، أَفَأَنْتُمْ غَيْرُ مُسْتَأْهِلِينَ لِلْمَحَاكِمِ الصُّغْرَى؟ أَلَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّنَا سَنَدِينُ مَلاَئِكَةً؟ فَبِالأَوْلَى أُمُورَ هذِهِ الْحَيَاةِ!..
يسر أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن تهنئكم بعيد تجسُّد ربنا يسوع وصيرورته واحدًا معنا في اللحم والدم وصيرورتنا أعضاء جسده من لحمه ومن عظامه.
غاب عنَّا شِركُ الله بنا تحت وطأة الشريعة يومَ عيدِ تجسُّدِكَ تستطعُ هذه الحقيقة؛ اللهُ، أشركَ جوهر حياته بنا حُبًّا إلهيًّا لا حاجةَ له، ولا
الإيمان حسب ما سُلم إلينا هو اختيار حر شُيد على رؤيا باطنية لما يراه ويعاينه الإنسان. هو اختيار حياة حرة، لها حرية داخلية نابعة من
ليس هذا تجميعًا لنصوصٍ آبائيةٍ، بل هو عرضٌ ملخَّصٌ وموجزٌ يهدف إلى تقديم شرحٍ مبسَّطٍ جدًا للعقيدة من خلال التدبير، أي من خلال علاقة الثالوث
وصلتني رسالة من إنسان لم يذكر اسمه. نحن نعيش في زمان غريب. لدينا حرية كاملة في الكنيسة لدرجة أننا نكتب بأسماء مستعارة، ونظن أن لدينا
ويجيء الأب متى المسكين كعلامة فارقة لا يمكن أن تخطئ العين مكانها وأهميتها في تراثنا القبطي. فما هي مميزات ومكانة الأب متى المسكين في وسط
أولًا: غاية التربية الكنسية؛ هي الوصول إلى الاتحاد بالله في المسيح وبالروح القدس. والاتحاد بالله هو حاجة داخلية في الإنسان لأنه مخلوقٌ على صورة الله.
أعطيت نسمة الحياة لآدم روحك القدوس أعدته لنا بعد القيامة لازلت تعطي نسمة الحياة لكي نحيا لك ***
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات