أسماء الله في العهد القديم
دراستنا لأسماء الله في العهد القديم هي دراسةٌ لدخول الله مجال الحياة الإنسانية، والطريقة التي أعلن بها عن نفسه. وقد سبق أن دُرِسَت أسماء الله
الرئيسيةمتنوعات
دراستنا لأسماء الله في العهد القديم هي دراسةٌ لدخول الله مجال الحياة الإنسانية، والطريقة التي أعلن بها عن نفسه. وقد سبق أن دُرِسَت أسماء الله
يسر موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن يضع بين أيدي القراء الأعزاء، وبمناسبة حلول العام الجديد وعيد التجسد الإلهي، مجموعة من الكلمات التي سبق أن نُشرت
الاتحاد الأقنومي هو تعبير القديس كيرلس المفضل، والذي كان التعبير الوحيد لمواجهة النسطورية. والمقصود به هو اتحاد اللاهوت بالناسوت في الرب يسوع بغير اختلاط ولا
الرب يسوع أخذ الطبيعة الإنسانية بما فيها من أوجاع، إذ تألم مجرَّباً، ويظهر ذلك بصورة واضحة في كل حياة الرب يسوع منذ التجربة على الجبل
هناك بعض العناصر التي تعيق الوعي الأرثوذكسي المعاصر عن أن يعيش ويفهم الحياة المسيحية كما يتفق وحياة الرب يسوع نفسه، في هذه المحاضرة يقدم لنا
يقول اللاهوتي الأرثوذكسي فلاديمير لوسكي: “الثالوث هو الأساس الثابت الذي لا يتزعزع لكل فكر وخبرة في الكنيسة الأرثوذكسية، بل هو أساس الحياة الروحية، إن الثالوث
كلمات سُطرت بقلم الدكتور جورج حبيب بباوي .. ننشرها بمناسبة عيد الصليب المكرم .. كل عام وأنتم جميعاً بخير. تنزيل الملف According_to_the_Cross.pdf
إن كل ما يُكتب في كتب اللاهوت المسيحية، عن المرأة أو الجنس أو الأسرة بشكلٍ عام، إذا لم يُعالَج ويُدرَس من خلال إيماننا بخلق الإنسان
يقول القديس أثناسيوس الرسولي إن الإنسان هو صورة الله لأنه قادر على أن يقول “أنا”. فالأنا هي انعكاس النور الإلهي الممنوح من الله، وهو الوجود
ماهي محبة الذات؟ وهل تُعد محبة الذات خطية؟ وما هو الشكل الصحيح لمحبة الإنسان لنفسه؟ في هذه المحاضرة يجيب الدكتور جورج حبيب بباوي عن هذه
دراستنا لأسماء الله في العهد القديم هي دراسةٌ لدخول الله مجال الحياة الإنسانية، والطريقة التي أعلن بها عن نفسه. وقد سبق أن دُرِسَت أسماء الله
يسر موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن يضع بين أيدي القراء الأعزاء، وبمناسبة حلول العام الجديد وعيد التجسد الإلهي، مجموعة من الكلمات التي سبق أن نُشرت
الاتحاد الأقنومي هو تعبير القديس كيرلس المفضل، والذي كان التعبير الوحيد لمواجهة النسطورية. والمقصود به هو اتحاد اللاهوت بالناسوت في الرب يسوع بغير اختلاط ولا
الرب يسوع أخذ الطبيعة الإنسانية بما فيها من أوجاع، إذ تألم مجرَّباً، ويظهر ذلك بصورة واضحة في كل حياة الرب يسوع منذ التجربة على الجبل
هناك بعض العناصر التي تعيق الوعي الأرثوذكسي المعاصر عن أن يعيش ويفهم الحياة المسيحية كما يتفق وحياة الرب يسوع نفسه، في هذه المحاضرة يقدم لنا
يقول اللاهوتي الأرثوذكسي فلاديمير لوسكي: “الثالوث هو الأساس الثابت الذي لا يتزعزع لكل فكر وخبرة في الكنيسة الأرثوذكسية، بل هو أساس الحياة الروحية، إن الثالوث
كلمات سُطرت بقلم الدكتور جورج حبيب بباوي .. ننشرها بمناسبة عيد الصليب المكرم .. كل عام وأنتم جميعاً بخير. تنزيل الملف According_to_the_Cross.pdf
إن كل ما يُكتب في كتب اللاهوت المسيحية، عن المرأة أو الجنس أو الأسرة بشكلٍ عام، إذا لم يُعالَج ويُدرَس من خلال إيماننا بخلق الإنسان
يقول القديس أثناسيوس الرسولي إن الإنسان هو صورة الله لأنه قادر على أن يقول “أنا”. فالأنا هي انعكاس النور الإلهي الممنوح من الله، وهو الوجود
ماهي محبة الذات؟ وهل تُعد محبة الذات خطية؟ وما هو الشكل الصحيح لمحبة الإنسان لنفسه؟ في هذه المحاضرة يجيب الدكتور جورج حبيب بباوي عن هذه
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات